“يا ... ه ع الدنيا لما يفلت منها حدّ من الحلوينإتعودنا من الدنيا تسيب فيها الوحشينوالجيّد يرحل ما بين رمشة عينلكنّ ابو سلمى استنى الحرب اللى ودعهافى اربعتاشر واتنين واربعينوتمانية واربعين .. وفى ستة وخمسين وفى سبعة وستين”
“يسجل القدر الأحداث بعناية ولا يترك أحداً يفلت من فعلته”
“ليس من شخص وإن كان زريا قميئا إلا وفيه سر كامن لا يشركه فيه أحد”
“ليس أبغض على الناس من أن يروا إنسانًا يفلت من أقفاصهم ويحلق بعيدًا عنهم. ولا أحب إليهم من أن يصعق ذلك الإنسان فيخر صريعًا.”
“مجوسيٌّ هذا الإيقاعلازلتُ دون أن أذكر اسمي كاملاً أعتقد أنني شاعرأحاولُ تجاوزَ تجربةَ محبةٍ كبيرة للعالم ، بكتابأربِّي فيه أحقاداً قديمةقد تمنحُني بدلَ "سعال ملائكة متعبين"، عينيها، وأطفالاً بلونِ عينيها، وصباحاتٍ ندية كعينيها، وآلهة تنام وتصحو في عينيها، وموتاً جميلا بين عينيها و"شهوةً نقية" في الماوراء..وما كان من شياطين أصابهم الترفُ فغادروا الجنة ضاحكين.”