“قَلْبِيالَّذِي أخنُقُُهُ بِاتِّجاهِكيَنْمُو كُلَّ مَرَّةوَيَتَفَتَّحُلَكَ وَحْدَكجَدِيْدَةٌ تَمَامًاكُلُّ مَشَاعِري القَدِيمَة”
“كَأَنِّي أرَى الناسَ المُحِبِّينَ بَعْدَها . . عُصَارَة َ مَاءِ الحَنْظَلِ المُتَغَلِّقِفَتُنْكِرُ عَيْنِي بَعْدَها كُلَّ مَنْظَرٍ . . وَيَكرَهُ سَمعي بَعدَها كُلَّ مَنطِقِ”
“حُبُكِ ليس لهُ إسمٌلكِنهُ يحمِلُ كُلَّ الأسماءِ الجميلة”
“الشوقُ والحَنينُمادَّتان مِنْ نارٍ نَشربهُما بالقوةِ كُلَّ ليلْ”
“أريدُ منكِ أنْ تَمنَحينيتذكرةَ التورُطِ بكِأو تمنَحيني حَق اللجوءِ إليكِأريدُ تذكرَةً منكِأدخلُ بها إلى عالمِكِ الُمدهِشولا أخرجُ منهُ إلا مُحَملاً على الأكتاففأنا مُنذ يومين بَدأتْ تنتابُني حالة التوحُدِ بكِأريدُ أنْ أترُكَ كُلَّ القصائِدِ خلفيوأترُكَ كُلَّ الأشعارِ خلفيوكل الحَضاراتِ خلفيكي تـُعَلِمَني يديكِ أصولَ الكِتابَةِ والتَعبيرْأريدُ أنْ أرجعَ طِفلاً على يديكِولا شيءَ يُرجعُني طِفلاً سوى إمرأة مثلكِأريدُ أنْ أقرأ مُستَقبلي على كفيكِفقراءاتُ العرافينَ والكَهنة كُلها كاذِبةأريدُ أنْ أحمِلَ عنكِ أحزانَكِ أو بعضاً مِنهاكي أتأكدَ أني أصبَحتُ رجُلاً يستحِقُ الحياةأريدُكِ أنْ تكوني كُلَّ شيءْكي أمتَلِكَ كُلَّ شيءْلأنكِ كُلَّ شيءْ”
“لأني أحِبُكِأحِبُ أيضاً كُلَّ شَيءٍ إرتبطَتْ بهِ تاءُ التأنيث”