“إنّ رقي الرجل رهن بارتقاء المرأة ، تلك حقيقة تفرض نفسها على الواقع و لا مجال المكابرة فيها”
“إن رقي الرجل رهن بارتقاء المرأة، تلك حقيقة تفرض نفسها على الواقع ولا مجال للمكابرة فيها. والمرأة المقيدة تشكل قيداً صريحاً أو خفياً لانطلاقة الرجل. ولا مراء أننا نستطيع أن نحدد مدى ارتقاء مجتمع ما، دون خطأ كبير، انطلاقاً من وضعية المرأة فيه، ومدى ما بلغته من تحرر.”
“مكانة المرأة تدل على عقلية الرجل . . لأن الرجل هو الذى يضع القوانين و هو الذى يطبقها و لا شئ يدل على عقلية الرجل و مدى ثقافته و تقدمه أو تأخره غير نظرته إلى المرأة”
“يجب أن تربى المرأة على أن تجد سعادتها و شقاءها في نفسها لا في غيرها”
“مهما حاولت المرأة ستظل اهمية وجود الرجل في حياتها حقيقة لا فرار منها!”
“الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان”