“في قلبي أمل يحدثني أن ذلك القبو المظلم الذي طالما مررت به سينتهي وبنهاياته مفاجآت الصبر وهدايا الأقدار ستغمرني بالفرحة”
“تبتعد ويغفر قلبي كل ماعانيت ويتذكرك في المساء بدعاء أن تهنأ بما اخترت”
“يأتي الصباح فينذرني أن انتظارك طال ،، الليالي مظلمة في غيابك وضوء النهار لا يكفي ،، انتظر نور طلتك ليبدد ظلام قلبي !!”
“هناك قلب يستحلفك ألا ترفض هدايا الأقدار ،، إما أن تبقى أو تُبقي الأمل خلف الأبواب المغلقة”
“حتى المساء الذي كنت اعشقه صار يأخذني إليك في حنين يمزقني فتمنيت لو أن النهار لاينقضي أبدا”
“راضية بأقداري رضا يثير دهشة البعض لكنه ذلك النوع من الرضا الاإرادي يشبه كثيرا حالة الرضا لطفل صغير باغته اليتم ،حرمته الأقدار الدفء والحنان والأمان والرعاية ، فشب على يقين أنه ماحرم كل هذا إلا ليكون مميزا من هنا عرف الرضا ،أن تكون على يقين بأنه ماحرمك إلا ليمنحك الأفضل”
“ادع الله أن يسامحك ولا تترجى قلبي الحزين أن يسامح فهو لم ينسى الألم حتى يسامح صاحب الألم”