“مالي ادعيتك لي وأهلك ماثلون؟!ولمَ إليك يُلِّحُ بى شجنييصادرني التوقع والتهيؤ والجنونمارفّ طرفيواعتقدت سوى قدومك أنت وحدكدون كل العالمينمادقّ قلبى فجأةإلاّ وكان توقع السفر الفجائي الجميل إليكوالرهق الحنينعجباً تخذتك محوراًوتركت للأشياء حولكأن تدورَ وأن تصيبَ وأن تَضلوكيفما شاءت تكون”
“عندما تكون في مرمى النار..تظن أن كل الفوهات موجهة إليك..وأن الطلقات تقصدك”
“لكن أنت عقابك أن تكون نفسك، كما هي، وأن تقضي بقية حياتك كما عشتها.”
“والمسافر كما يقول المثل الإنغليزي: يجب أن يكون له عينا صقر ليرى كل شيء، وأن تكون له أذنا حمار ليسمع كل شيء، وأن يكون له فم خنزير ليأكل أي شيء، وأن يكون له ظهر جمل ليتحمل أي شيء، وأن تكون له ساقا معزة لا تتعبان من المشي.. وأن يكون له -وهذا هو الأهم- حقيبتان: إحداهما امتلأت بالمال والثانية امتلأت بالصبر! ”
“رباه يوم ما دعوتك أن تستجيب لى وأن تمنح قلبى حب نقياً .. ورجل نقياً يعينى على حبك ولكنى كنت واهمة فليس فى هذه الدنيا حبا ًنقيا ًسوى حبك أنت .. حبك الخالص النقى هو طريق النجاه فى دنيتى المضطربة ..”
“أنا لم أكن أدري بأن بداية الدنيا لديك.. وأن آخرها إليك.. وأن لقيانا قدَر”