“تصدمني قناعاتك المترسبة من مجتمع لا تحب فيه شيئاً.. تدعي بإنك أكثر انفتاحا منهم!.. تثور شكاً إن تعلق الأمر بإحدى نساء بيتك.. تفتش خلفها هنا وهناك مدعياً خوفك من أن تتورط في علاقة تظن أنت بأنها لن تسمو إلى درجة أن يطلق عليها علاقة حب.. تحاول أن تتذرع لي دوما بعلاقتنا الأسمى.. تدّعي أنت بأن علاقتنا مختلفة، بأنك مختلف عن رجال مجتمعنا وبأن نساءه لا يشبهانني في شيء!”
“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”
“متى تُدرك بأني تعبت من النهايات المفتوحة ياعزيز .. تظن أنت بأن النهايات المفتوحةأسلم .. ! .. وبأنها أخف وطأة .. ! ..لكنها تستنزف سنواتِ غالية من أعمارنا ياعزيز .. تستنزف أحلاما وآمالً كبيرة .. ! ..لا أحلم بِحُبِ مثالي .. ! .. ولا أرجو علاقة سرمدية .. كُل ماأتمناه ياعزيز علاقة سوية ..يكسوها الوضوح .. والصدق والإخلاص .. ! ..”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”
“تعتقد النساء أن الرجال قادرون على النسيان بسهولة ، وأن تجاوز علاقاتهم الفاشلة لا يتطلب شيئاً ,, هنّ لا يدركن أن الرجل عندما يقع في حب امرأة يتشربّ بها، وتتلبس به ,, النساء لا يفهمن أن حب عمر الرجل لا يُنسى”
“لا رغبة لي بعلاقة معلقة، بدايتها جميلة ونهايتها مفتوحة.. متى تدرك بأنني تعبت من النهايات المفتوحة؟! تظن أنت بأن النهايات المفتوحة أسلم وبأنها أخف وطأة.. لكنها تستنزف سنوات غالية من أعمارنا.. تستنزف أحلاماً وآلاماً كبيرة..”
“أنت خائفة...تخشين أن تخرجى من استعباده لك..لن تتمكنى من اجتياز محنتك ما لم تكسرى حاجز الخوف...تخشين الفشل بعيدًا عنه..حاولى أن تكسرى الحاجز”