“لا أعلم هل هو المطر من يثير فينا كل هذا الحـنين .. أم أن الحنين هو من يستدعي المطر..!”
“قالت..هل تحبني أكثر كحلم أم حقيقة؟قلت لها..أحبك.. حلما ينافس كل حقيقة..و..أحبك.. حقيقة لا يجاريها أي حلم.!”
“كان نِفسي أوي أحبك .. لكن انت مُصِّر تخليني أكرهك !”
“هل يمكن أن تقع طفلة في الخامسة في الحب؟ أقول ترى أين هو الآن؟ هل ترك المخيم وحملته الدنيا إلى منفى جديد أم بقي في مكانه، مطموراً تحت الأنقاض منذ خريف سنة ٨٢؟ أتأمل بنورته فأرى أشياءً وأرى نفسي وربما أرى الماضي أو المستقبل. أغلق يدي عليها بحرص وأعيدها إلى مكانها.”
“بملء صحوي ، بملء رعبي... جرحي... حقدي... عذوبتي... شللي.. عنفواني، صرختها في وجهك...!أحبك ، و لذلك أكرهك:”