“لماذا نحيا عمرا كاملا رغما عنا ؟ عمرا لم نطلبه و لم نرسمه ؟ و نظل نحلم بعمر يختلف تماما بمقاس آخر و ألوان أخرى و أنفاس لا تأتي أبدا،و يكتب علينا أن نتخبط بين عمر دخيل يحشر أنفه بين أيامنا وتحت أهدابنا وفي عظامنا، وآخر كالحلم - على الرغم من بساطته- يستحيل حتّى وإن كان يشبهنا ؟!؟!؟”
“لم يكن يوما خائنا و لم يكون ..رددت كلماتها على مسامعهن و مضت ..على الرغم من يقينها أنه فعل .. لم تكن لتسئ إليه !!فبادر بالإساءة و أرسل لها ..!!"سأتزوج صديقتك فلا تحزنى حبيبتى”
“من أكثر الأشياء المُبهرة - بالنسبة لىّ - في ديني " الإسلام" .. أنه مسموح جدًا بتشغيل عقلك .. و يمكنك تسأل " لماذا ، و كيف ، و تبحث " .. و ستجد دائمًا جواب مقنع يحترم عقلك ، كَون بعض الأشخاص يتطوعوا و يعلنوا وصايتهم " الدينية" على الآخرين .. فعفوًا مرفوض و بشدة .. إن كان لديكم بعض العلم فوظيفتكم هى الإنارة و الإسترشاد ، و ليس فرض الوصاية على الآخر !”
“حسبي و حسبك حلم في تنفسهما في العوالم من طيب و من رغدعشنا على راحتيه نشوة ضحكتلنا.. و ما ابتسمت قبلا على أحدما كان يوما و لا يومين موعدنابل كان عمرا و عشناه الى الأبد”
“غريب أن تأتينا الدنيا كل 24 ساعة بيوم جديد .. و تمر علينا سنوات و لا نأتي لأنفسنا بحدث جديد !”
“و لم تعد كما كنت .. لم تعد لىّ معين على وجع الحياة :( !”
“رجل ودود في أواخر الخمسين من العمرالشهر لديه : نصف أيامه في السريرو النصف الآخر يجاهد بشدة كي لا يعود إلى السريرصحته ، هربت منه و فنى جزء منهاو لم يسعفه الوقت قديمًا للاستمتاع بهاو معرفة قيمتهاكانت الدنيا أول و آخر أولوياتهفهلكت أعصابه و أعضاؤهلأجل ( لا شيء ) باقٍلأجل ( لا شيء) قد يغنيه عنهما”