“هذه هي الكلمات التي أعلن وفاتها بعد الفراغ من كتابتها فأنا التي وهبتها الحياة في حياتي، و انا التي اخرجتها من حياتي لتعيش بقوتها الذاتية في الأخريات ..”
“هل الحرية في هذا الفراغ الكبير؟ هل الحرية هي هذه الساعات المشردة الممزقة التي تمر في حياة الإنسان دون أن تحسب من عمره؟”
“و كانت هذه هي المزية الفريدة لتجربتنا ....أنا أحب الأماكن التي يوجد لها باب هرب خلفي للطوارئ في اللحظة التي تسوء فيها الأمور تنتهي كل المشاكل في ثانية و تبدأ من جديد ...لطالما تمنيت في كل مآزق حياتي لو كان عندي هذا الباب الخلفي ...ثمة مشكلة واحدة هي أنني لا أعرف على الإطلاق ما هي حياتي الحقيقية ...ما هي مشاكلي الحقيقية ...لا بد من نقظة ارتكاز تقف عليها و تجرب الاحتمالات لكني بدأت فعلاًأفقد نقطة الارتكاز هذه ...كان أرشميدس يقول :هاتولي نقطة ارتكاز خارج الكرة الأرضية و لسوف أخترع روافع تحرك الأرض ...حتى "أرشميدس" لم يجد نقطة ارتكاز ”
“اللهُمَّ أني أُشهِدك ... أني بريئة من كل الفتن التي أُعاصرها في حياتي .. حتى لا أُفتَن بها في مماتي .”
“أكبر هزيمة في حياتي هي حرماني من متعة القراءة بعد ضعف نظري”
“ليست الأشياء الضرورية هي التي تحركنا في هذه الحياة”