“نحن مجرد جملة اعتراضية تتدرب الحكومات المتعاقبة دائماً على حذفها و هي تؤمن أن ذلك لن يؤثر في شيء, فليكتب من يشاء ما يشاء, و ليعترض من يشاء على ما يشاء, فلا شيء يهم. و ستفعل الحكومة ما تريد...و آدي دقني لو عبرناكملأنكم حياللا...جملة اعتراضية!”
“فى مكان ما..يوجد شخص يحبك ولا تعرف، ومع إنه يعرف أنك لا تعرف يصر على أن يحبك حتى تعرف.فى مكان ما يبحث عنك شخص لا تعرفه.. لا لشيء إلا لأنه يريدك أن تعرفه.فى مكان ما ذكرى تسعى لأن تطاردك.. تذكرك بنفسها مهما نسيتها أو حاولت أن تتناسى.فى مكان ما جرح قديم قابل للنزف فى أى لحظة، وفرحة تنتظر أن تفسح لها مجالاً بين أحزانك.فى مكان ما ربما تلتقون جميعا فتحب من لا يعرفك، وتعرف من يحبك دون أن يعرف أنك تعرف، وستجد الشخص الذى تسعى إليه دون موعد، وتفقد ذكراك ذاكرتها، ويندمل الجرح بمجرد دخول الفرحة التى أتحت لها مجالاً، ووقتها ابتسم.. وتذكر أن الدائرة التى تغلقها ستعيد تشكيل نفسها وستولد من جديد فى مكان آخر مع شخص آخر وبنفس التفاصيل، وحينها.. انصحه بما فعلت، وادعوه لحيث ارتحلت.”
“صر كده علي بعضها ومفيش تنقية مصرباكيدج وبسعر الجملة.وماينفعش تحبها بالقطعة.ياتاخدها علي بعضها..ياتسيبها كلها”
“إن تغلُّب الناحية المادية التي تتسم بها الحضارة المعاصرة يعود إلى أن المواطن المعاصر أصبح يعيش معظم حياته في البيئة الحضرية التي صنعها المهندس الإنشائي، لا يقع بصره فيها إلا على الموجودات المادية، مما أضاع عليه فرص تفاعل ذكائه مع البيئة الطبيعية التي صنعها الله سبحانه وتعالى. ولحسن الحظ بدأ الغرب ينتبه لما تحمله هذه الاتجاهات المادية من أضرار، كما تشير إليه بعض تقارير منظمة الأمم المتحدة مؤخرا فيما يتعلق بالجدران الزجاجية من حيث الإسراف في الطاقة، وناطحات السحاب فيما يتعلق بالناحية السيكوفزيولوجية.”
“ليس من قبيل المبالغة القول بأن التحديات ( الفكرية والسياسية والغوغائية ) التي يتعرض لها الاسلام في العصر الحديث تفوق - ضخامة وشراسة - كل التحديات التي واجهتها الحركات الآخرى مجتمعة ... ولو تعرض لمثل ماتعرض له الإسلام نظام آخر من الأنظمة الوضعية لعفي آثره ، وانطوى ذكره ولم يعد له في واقع الحياة أدني وجود .ولكنه الإسلام المنهج الإلهي الخالد ... الذي كان يستعصى بخصائص البقاء على معاول الهدم ، ويخرج من كل صراع ثوياً منتصراً ، مؤكداً على الزمن ابديته التي جعلها الله إحدى صفاته المميزة (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)”
“إن الرجل يموت في سبيل امرأه أحبها ,فالموت حبا هو كمال العقل عند العاشق المجنونفقد أكتشف منذ البدايه أن الحب هو القيمه الوحيده التي يستحق أن يعيش الانسان من أجلها”