“بين أول رصاصة، و آخر رصاصة، تغيرت الصدور، و تغيرت الأهداف، و تغير الوطن”
“بين أول رصاصة، وآخر رصاصة، تغيَّرت الصدور، تغيَّرت الأهداف.. وتغيّر الوطن.ولذا سيكون الغد يوماً للحزن مدفوع الأجر مسبقاً.لن يكون هنالك من استعراض عسكري، ولا من استقبالات، ولا من تبادل تهاني رسميّة.سيكتفون بتبادل التهم..ونكتفي بزيارة القبور.غداً لن أزور ذلك القبر. لا أريد أن أتقاسم حزني مع الوطن.أفضّل تواطؤ الورق، وكبرياء صمته.”
“كانت تكفي راسي و راسك رصاصة واحدة و التصقنا رعبا ام حبا ؟”
“ثمة نوعان من الشقاء: الأول ألا تحصل على ماتتمناه , و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”
“ثمة نوعان من الشقاء. الأول ألا تحصل على ما تتمناه. و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”
“و كلما توجهت رصاصة لصدره بدقة تامة ،تمر لحسن الحظمن ثقب قديم في القلب !”