“الخصم القوي هو الذي يكشف الثغرات التي توجد في خططك، هو الذي يسخر من أوهامك وادعاءاتك فيعيدك إلى النظر فيها، هو الذي يصنع المستحيل كي يُظهرك على حقيقتك، فتستفيد منه بقدر ما تتألم من ضرباته الموجعة ..”

كريم الشاذلي

Explore This Quote Further

Quote by كريم الشاذلي: “الخصم القوي هو الذي يكشف الثغرات التي توجد في خط… - Image 1

Similar quotes

“اه من ذلك الغرور الذي يمتلك الواحد منا فيظن أنه هو الحياة, وأن الحياة من دونه ستواجه مشكلة, وسترتبك حركة دورانها !!”


“إن الصك الذي يجب أن يُوقع عليه كل طموح ، هو التزام بالصمود والشموخ أمام مشكلات الحياة ومصائبها ، والاستئساد أمام ما توجهه له من بلايا وعوائق”


“إننا لا نستطيع امتلاك كل ما نشتهي ، و ستظل هناك دائما أشياء و أشياء نطمع فيها، فإذا ما أحببنا أن نطمئن الفؤاد و الروح فعلينا أن ننظر بعين الرضا و القبول لما وهبنا الله تعالى و أنعم علينا به ، و ندرك أن هذا الذي نملكه هو مبتغى أمل بعض البشر”


“أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا !! ؟سؤال قد يتردد في ذهنك عزيزي القارئ . وأجيبك وكلي يقين بأن كل امرء منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع الذي يؤديه للبشرية إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون رجلا صالحا ، هو في حد ذاته عملعظيم .. تنتظره البشرية في شوق ولهفة . أدائك لمهامك الوظيفية ،والاجتماعية ، والروحانية .. عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه .العالم لا ينتظر منك أن تكون أينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، ولا ابنحنبل معاصر . فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكبالمخترعين و عباقرة العلم . لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم منخلالها للبشرية خدمات جليلة . يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعرهدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها . وإحدىمعادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك . ! فإذاكانت نظرتك لنفسك أنك عظيم ، نظرة نابعة من قوة هدفك ونبله .فسيطاوعك العالم ويردد ورائك نشيد العزة والشموخ.أما حين ترى نفسك نفرا ليس ذو قيمة ، مثلك مثل الملايين التي يعج بهمسطح الأرض ،فلا تلوم الحياة إذا وضعتك صفرا على الشمال ، ولم تعبأ بك أو تلتفتإليك . قم يا صديقي واستيقظ !.. فإن أمامك مهام جليلة آي تؤديهاللبشرية.”


“لازلت أرى و أؤكد أن الكتاب الذي لا يستفز عقل القارئ ليفكر ويستدعي الشواهد والآيات لموافقة أو دحض كاتبه هو كتاب لم يؤدي مهمته”


“القانون الأول : هي هكذا، إما أن تلعبها بقوانينها أو فلتعلن هزيمتك، ليس من حقك أن تحرك البيدق ـ العسكري ـ للخلف، كما لا يمكن للفيل أن يسير بشكل مستقيم، أو أن يتحرك الحصان حركة واحدة، إن الالتزام بقوانين اللعبة هو الذي يضبطها، ويُظهر المُحترف من المدعي، لا أحد هنا يلعب بقوانينه الخاصة ..!.”