“أني لاجد نصيحة أثمن من أن اقول ليعد كل منا الى فطرته.. ليعد الى بكارته وعذريته التي لم تدنسها لفلفات المنطق ومراوغات العقل”
“أدركت بعد ساعات من التسكع في هذا الشارع أني لا أتفرج على ألمانيا.. وإنما أتفرج على نفسي.. على الصورة التي في ذهن الألمان عني وعن السواح من كل الألوان.”
“و لو أني أصغيت إلى صوت الفطرة و تركت البداهة تقودني لأعفيت نفسيمن عناء الجدل .. و لقادتني الفطرة إلى الله .. و لكنني جئت في زمنتعقد فيه كل شيء و ضعف صوت الفطرة حتى صار همسا وارتفع صوت العقل حتى صار لجاجة وغرورا واعتدادا”
“ماذا اريد من هذا كله؟؟حريتي وماذا افعل بحريتي ؟؟أني ارفض اختيار الطريق الانه يقيديني ..و أفضل البقاء في مفترق الطريق .. أغني الحريه و لا أمارسها”
“كم أحببتك لدرجة المرض و الأزمة”
“كل منا يشبه نعشا يدب على الساقين..كل منا يحمل جثته على كتفيه في كل لحظة..”