“غير أن أمنياتي الحقيقية ثلاث:أتمني ألا يظل خوفي صخرة سيزيف أحمله وهنا علي وهن و يهوي بي, أتمني ألا يضمحل شغفي بالحياة, و التجربة بكل أثمانها الباهظة,أتمني ألا أندرج في قائمة البؤساء و المحبطين الزائدين عن سعة الأرض, أتمني ألا أقترف خطيئة الموت.أتشبث كثيرا بفكرة أن غدا سيكون أفضل من اليوم, بغض النظر عما كان عليه هذا اليوم, و مع أني أصاب بخيبات كثيرة,حين لا تكون ملامح غدي مختلفة, ما زلت متمسكة باليقين الوحيد الذي أملكه”
“كم أتمنيأن أخترقك ...كم أتمني أن أعتقلك.....بكل مابك و بكل مافيكأتوه في داخلك ...أستكشف أسرارك ....أعبر أسوارك....أري عينيك من خلف عينيك ....تري مابهما؟؟؟؟ مالهما؟؟؟؟كم أتمني أن أحتويك ... أرويككم أتمني أن أضع يدي علي جبينك ... أن أشعر بحنينكأمتص اهاتك أقبل بشفتاي نبضاتكأراقب سكناتك و خلجاتككم أتمني أن أغرق فيكأن أغوص في لجة أفكارككم أتمني أن ينسكب مني الحنان ليروي سنينككم أتمني أن أقتلع جذور أنينكأنسيك ماضيك و أمسكأنسيك حاضرك و يأسككم أتمني أن ترمي فوق كتفاي همومكتدخل مملكتي ...تطير بأجنحتي...تلمسك أناملي فتنهار حصونك....كم أتمني ..... و كم أتمنيفهلا فتحت الباب سيديلامرأة تهوي عيونك؟؟؟؟؟”
“هنالك ما هو أقسى من هذا الغياب:ألا تكون معبرا عن النصر، و ألا تكون معبرا عن الهزيمة، أن تكون خارج المسرحولا تحضر عليه إلا بوصفك موضوعا يقوم الآخرون بالتعبير عنه كما يريدون.”
“الكـــــــــذب ضعــــــــفالنفــــــــاق ضعــــــــف كثرة الحلف ضـــــــــعف التظاهر بشخصية غير شخصيتك الحقيقية أيضا ضعف و هذه أكثر الأشياء أتمنى ألا أراها أبدا .. و لا أحبهافالإنسان القوى .. لا يخاف إلا من الله .. و لا يوجد لديه ما يداريه أو يواربه خوفا من الناس و يحاول دائما أن يكون شخصيته أفضل فعليا .. و ليس تظاهرا بذلك فقط”
“تعلمت ألا اثق بالسحرة الرومانيين ولا أسمح لهم بدس جعارين تحت جلدى .. كما تعلمت أن أقرأ كتب الاخرين بمجرد أخذها , و ألا اتحدى سائقى السيارات الرياضية حين يكون هناك كثير منهم , و ألا اقذف رسائل غرامية لبنت الجيران , و ألا أبلل اريكة الصالة فى شقة (كاميليا) لأن هذا يجعلها تجن ! ”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألا تحصل على ما تتمنّاه..و الثاني أن یأتیك و قد تأخّر الوقت و تغیرت أنت و تغیّرتالأمنیات بعد أن تكون قد شقیت بسببھا بضع سنوات !”