“للمَرة الثامنة بعد المئة../ أُكرر.. خُلقتُ لأَصنع من نفسي كُل النجاح الذي أُريد .. لا لأَعُدَّ الخيبات التي يُعلقها الآخرون على جُدران قلبي ..!~”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “للمَرة الثامنة بعد المئة../ أُكرر.. خُلقتُ لأَصنع من … - Image 1

Similar quotes

“تاهت مراكبي .. ما عُدت أشعر بي ..بأَنفاسي .. قلبي يرتجف بردا قبل أن تفعل ضلوعي .. ضجيج وصخب يُحيطان بي .. يُعلقانني في دوامة من الأسئلة التي لا تنتهي .. يُغلقان أمامي كُل الأبواب .. أُريد القليل من الهدوء والدفء .. لا أحتاج تذكرةً تؤهلني للبكاء على كتف غيمة .. و لا موكباً يأخذني لأراضي الفرح .. أحتاج قلباً دافئاً يضمني بقوة .. يهمس في ذاكرتي المرة تلو الأخرى .. أن كل شيء سيكون بخير .. اكتفيت من الخيبات ... أنا التي مرَّغتُ في سرمدية الحُزن ..قلبي .. واعتنقت مذاهب الوجع حتى البكاء .. أنا التي ما اعترضت لك يا الله يوماً على قضاءٍ .. أُريد فقط صبراً ودفئاً يا الله .. صبراً ودفئاً .. لا أُريد أن أموتَ حُزناً ..لا أُريد ..”


“أَحتاجُ أنْ أُرتب كُل هذه الأَشياء المُبعثرةِ في نفسي ،بَعيداً عن الفوضوية التي يسير بِها كُل شيءٍ حولي ، أَحتاجُ للكثيرِ من الراحةِ و الهُدوء !”


“.أُحاول رُغم صعوبة الأَمر أن أبدأ اليوم بِبهجةٍ و فرح ، أحزِم أمتعتي الجامعية ، و أنتظر أبي .. أُقطع وَعداً على نفسي أن أَضع دراستي نصب عيني ، أن أدفن قلبي قليلاً ، أن أستبعده عن جميع الأمور ، أن أتجاهل كُل الحمقى الذين أُصادفهم ، أن لا أَسمح لأَحدٍ أن يُعكر مزاجي ، حتى أنتْ .! أَستمع للقليل من الموسيقى الهادئة ، أتأمل الصباح يَتنفس بعد نومهِ العميق ، أُراقب الكائنات الجميلة التي تُغني للصباح ، أُحاول تقليدها في بهجتها ولو لِمرة واحدة ! أَهمس لِقلبي : " سَعيدةٌ أَنا ، كُل شي سيكون بخير ”


“أُحاول رُغم صعوبة الأَمر أن أبدأ اليوم بِبهجةٍ و فرح ، أحزِم أمتعتي الجامعية ، و أنتظر أبي .. أُقطع وَعداً على نفسي أن أَضع دراستي نصب عيني ، أن أدفن قلبي قليلاً ، أن أستبعده عن جميع الأمور ، أن أتجاهل كُل الحمقى الذين أُصادفهم ، أن لا أَسمح لأَحدٍ أن يُعكر مزاجي ، حتى أنتْ .! أَستمع للقليل من الموسيقى الهادئة ، أتأمل الصباح يَتنفس بعد نومهِ العميق ، أُراقب الكائنات الجميلة التي تُغني للصباح ، أُحاول تقليدها في بهجتها ولو لِمرة واحدة ! أَهمس لِقلبي : " سَعيدةٌ أَنا ، كُل شي سيكون بخير ”


“أُريد أن أُشفى من هذه اللعنة التي تُلاحق ذاكرتي ، التي تُدعى " أَنت " !”


“يَتهمني البَعض بأنني صديقة سَيئة .. صديقة في أوقات الرخاء -سعادتي-فقط .. أُشاركهم الأفراح واحتفظ باحتضاري لِنفسي.. لا أدري لِمَ يُسيء الآخرون فهمي ، و لِمَ يُترجمون تصرفاتي بسوء نيَّة !! لِم يبحثون كثيراً تحت الكلمات .. مللت ..صدقاً مللت ..من كُل شيء مني ..منهم ..من الحياة ..من كل الأشياء المُتحشرجة في صمامات قلبي المُمتلئ بهم ! أنا فقط فاسدة حتى النخاع وأرغب بنقاهةٍ من كل ما حولي .. من الآن فصاعداً أنا سأكون صديقة نفسي فقط !! لا أريد أن أخذل أحداً أَحسَنَ الظن بي .. فأنا فقط من ستحتمل مزاجيتي السيئة .. أنا فقط من ستفهم صمتي .. وأنا فقط من ستتحمل خذلاني ..! أنْ أَصمت عن أحزاني في حضرتهم .. لا يعني أنني لست صديقة جيدة .. أنا فقط لا أُريد أن أُضيف همومي لهمومهم.. و وجعي لأوجاعهم .. كل ما أَفعله هو رِفقاً بهم ! من هذه اللحظة أُعلن أن حُزني سيكون لي لي وحدي فقط !”