“جدارُ الروحِ لا يدريبأني أكره الجدرانْوأن الغيمةَ الحبلىعلى سفرٍ بلا عنوانْولو طوقتها ماتتْكما الأرواحُ في الأبدانْ”
“أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. ولكني طواعية أدخل النارأكابر .. أتمرد .. أكره .. أصرخولكن في معزوفة تحمل لحن عينيك...مايسترو.. تنصهر أسياخ الأسوار”
“لمن يمتدُّ بي سفرٌالى سفرٍ بلا سفرِكأن جريرة الأوطانِأن تبقى على حذرِبلادٌ تملأُ الدنيالماذا لم تَسَعْ نظري”
“و كأن في الروحِ ..ثقبًا !”
“أنا كذلك أحزن عندما يحزن وطني ,لكني أكره السياسة رغم أنها تأكل معنا في الإناء نفسه ,وتنام في الفراش نفسه في أحيان كثيرة أشعر بأني بلا وطن على الإطلاق”
“ما عادَتْ لي رغبةٌ في أرض.بلادُ اللهِ ما عادَتْ واسعة،الأرواحُ أيضًا ضاقَتْكأحذيةٍ قديمة.”