“لا أكلمك لأحصل منك على جوابهناك الكثير من المآسي فى الحياة تكفي لوحدها كجوابوأى اجتهاد بعد ذلك هو كلام زائد”
“لا أكلمك لأحصل منك على جواب، هناك الكثير من المآسي في الحياة تكفي لوحدها كجواب، وأي اجتهاد بعد ذلك هو كلام زائد”
“ن أكلمك لأحصل منك على جواب ، فهناك الكثير من المآسي في الحياة تكفي لوحدها كجواب ، وأي اجتهاد بعد ذلك هو كلام زائد .”
“ان الاسلام يعترف بالكائن البشرى كما هو -بنوازعه وميوله الفطرية - ولكنه يهذبها ويضع لها الحدود فى الدائرة التى تحقق بها مصالح المجتمع ومصالح الفرد ذاته وأنه اذا كان يطلب من النفوس ان تتسامى وتترفع ،فأنه لا يفرض هذا فرضا ، بحيث يعتبر المخالف له مذنبا امام الله وفى نظر الشرع وانما هو يفرض فقط الحد الادنى الذى لا تصلح بدونه الحياة، ويترك المجال بعد ذلك للسمو والتطهر ، تطوعا لا فرضا . فلا يثقل على النفوس ،لا يقهر نوازع الحياة فى الاحياء”
“أتمنى لو أمتلك القدره على التخاطر دون كلام... فلدي الكثير و لا أريد قول شئ”
“وهنا فى قلب مدينتنا ..يتعلم كل غلام ..ما معنى صمت الأفواه .. الأقلام ..مامعنى أى كلام يخلو من أى كلام ..مامعنى أن تخرس فى القلب «لماذا ؟» ..أو «كيف ؟» و «أين ؟» و «لم لا ؟» ..وجميع علامات الاستفهام ..لا تبقى إلا الـ «مش معقول »..أللامعقول ..لاتبقى غير علامات تعجب ..ورويداً يغدو العجب ذهول ..ورويداً تنصب خيمات الصمت على المعقول ..الصمت .. الصمت ..ويحل على الغلمان ظلام الموت ..والواحد بعد الأخر .. يسكت صوت ..بعد الصوت ..”