“لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !”
“سئمت الحقيقة.. لأن الحقيقة شيء ثقيل فأصبحت أهرب للمستحيل ظلال النهاية في كل شيء إذا ما عشقنا نخاف الوداع إذا ما التقينا نخاف الضياع وحتى النجوم.. تضيء وتخشى اختناق الشعاع هموم السفينة ترتاح يوما وتلقي بعيدا.. بقايا الشراع إذا ما فرحنا.. نخاف النهاية.. إذا ما انتهينا.. نخاف البداية وما عدت أدرك أصل الحكاية لأن الحقيقة شيء ثقيل..”
“سئمت الحقيقةلأن الحقيقة شيء ثقيل فأصبحت أهرب للمستحيلظلال النهاية في كل شيءإذا ما عشقنا نخاف الوداعإذا ما التقينا نخاف الضياعوحتى النجوم ...تضيء وتخشى اختناق الشعاع”
“من أي شيء تهربينمن وحشة الايام بعدي أم من الذكرى وأطياف الحنينمن لوعة الشوقوالحلم المسافر وانطفاء الضوء في القلب الحزين”
“كل الحقائق كانت في بدايتها مجموعة من الأحلام”
“الآن قد جاء الرحيل..و أخذت أسأل كل شيء حولناو نظرت للصمت الحزينلعلني.. أجد الجوابأترى يعود الطير من بعد اغتراب؟و تصافحت بين الدموع عيونناو مددت قلبي للسماءلم يبق شيء غير دخانيسير على الفضاءو نظرت للدخان شيء من بقايا يعزينيو قد عز اللقاء..”
“رأيتُ من وجهك شيئاً في كل الأشياء”