“خرجت من المكان بشعور حر جامح كانت الجملة الاخيرة تتردد مرات عديدة على مسامعى (بتاعتى أنا ) فقد خرجت رغما عنى و كأنى مدركة كل الأدراك لممتلكاتى و أختياراتى و انتمائى (بتاعتى انا ) كانت تلك اجابه وافية على سؤاله و سؤالى : ماذا أريد ؟ بل بالاحرى اجابة على سؤال : الى من أنتمى ؟”

منى محب

Explore This Quote Further

Quote by منى محب: “خرجت من المكان بشعور حر جامح كانت الجملة الاخيرة… - Image 1

Similar quotes

“و أسواهم : ليه؟.. ليه سؤال يجب منعه لما يحمله من أضرار وخيمة على عقول مرضى السكر و قد تتعدى أضراره مساوىء السكريات نفسها !!!”


“تائهه فى وسط الأرقام لا اعلم ان كانت هى التى هاجمتنى و حوطتنى أم انى تقوقعت داخلها بكامل اراداتى لكنى واثقه نمام الثقه انها مصدر توهانى متى توقفت عن معرفة نفسى؟ و كيف تحولت الى هذا الفراغ حتى لا يبقى فى الا الارقام ؟ الى اين ؟ الى اين ؟؟ ببتعد معرفش او بقترب”


“أنا اكتب أنا كما أنا أنا كما كنت أنا كما أريد ان أكون”


“ثم اتوقف واكتب : باق من الزمن صفر . بل باق من الزمن عمرى كله !”


“احذر لان كل الشرور التى عرفتها فى الدنيا خرجت من هذا الكهف المعتم. تبدأ فكرة و تنتهى شرا :انا على حق و رايى هو الافضل ,انا الافضل اذا فالآخرون على ضلال.انا الافضل لانى شعب الله المختار و الآخرون اغيار .الافضل لانى من ابناء الرب المغفورة خطاياهم و الآخرون هراطقة .الافضل لانى شيعى و الآخرون سنة او لانى سنى و الآخرون شيعة ,الافضل لانى ابيض و الآخرون ملونون , او لانى تقدمى و الآخرون رجعيون و هكذا الى ما لا نهاية .”


“إنى أريد .. أريد أن أحب ..و لقد زين لى "الحب" أن أحب ...فأبيْت من جهلى أن أصغى إليه ...فقبض من فوره على قوس من ذهب!...و دعانى إلى القتال ... فلبست له الحديد ...و أمسكت بالرمح و الدرع!...و نهضت، كأنى "أخيل"!..أنازل "الحب" فسدد إلىَ سهاماً ...حدت عنها فطاشت، و نفذت سهامه.فتقدم إلىَ يتقد غضباً ...و هجم علىَ فاخترق جسمى ... و نفذ إلى قلبى!... فانهزمت!...يا لها من حماقة أن أتق بدروع!...أى سلاح خارجى ينتصر على "الحب"إذا كانت المعركة قائمة داخل نفسى ؟!..الشاعر الإغريقى "أناكريون”