“الحُب ..كائن كلاسيكي جداً .. مثل مسرحيات شكسبير ، ووجه فاتن حمامة .هو المحصلة النهائية لسماعك كل أغاني فيروز : سكينة ممزوجة بمسحة الشجن الخالدة .”
“في حديثٍ مع مسئولٍ سياسيٍ كبير جداً.. صرّح أنه يعشق حمامة السلام لسببٍ واحدٍ لا غير.. والسبب هو أن تلك الحمامة حينما تُذبح يكون مشهد الدماء الحمراء وهي تلوث بياض ريشها مشهداً رائعاً !”
“إنهما يعشقان بعضهما فعلاً .. فقد صممت له صورة رائعة متقنة جداً بالفوتوشوب .. وهو قد حفظ كل أغاني المطربة التي تحمل اسمها ..لابد أن ما بينهما حب حقيقي صادق .. لا أحد ينكر ذلك !”
“لديه اعتقاد راسخ بأن كبار الساسة لو استمعوا كل ليلة لصوت (فيروز) لانحلّت كل القضايا !”
“تجذبني دوماً أغاني المطربين الشباب .. تشعر أنها مملوءة بالأحاسيس والمشاعر المرهفة .. تماماً مثل أجولة منزلك المملوءة بخنافس بئر السلم !”
“يربط بين كل الفنون – وإن اختلفت القوالب – رباط وثيق جداً؛ لا نستطيع الإمساك به لكننا نحسه.”
“إنه أنيق جداً ! .. إنه يفتن البنات ! .. إنه أنيق لدرجة تجعلني أعتقد أنه إذا تمخط أمامهن أو دخل الحمام لَفَعَلَ مثل هذه الأمور أيضاً بمنتهى الأناقة !”