“عندما تلمس خصلة شعري .. تلفها حول أصبعك .. أشعر بنبضاتي تتقافز من داخل قلبي لترتع بين ضلوعك”
“عندما رأيت حروفك بعيني قلبي .. أبصرت وجها حزينا .. فتمنيت أن أخذك داخل قصر ضلوعي لأريك كيف تكون السعادة .. وأمحو سرمدية حزنك بلمسة نبضاتي المخملية علي ملامح وجدانك .. لا تغضب ان أنا أردت امتلاكك .. فبه انما أنت تشتريني .. تشتري مدينة من النساء”
“حبيسة معبد حبك مثل شمشون الجبار .. أنتظر حتي يطول شعري بلا حول و لاقوة ..أعاني و أتعذب لكني لا أملك لحياتي أي اختيار ..”
“تشدني نحوك .. فأهرب بشقاوة من بين يديك .. أجري وأنا أضحك مختبئة منك .. تعرف وأعرف أنك تجدني بكل سهولة..لأنك كما المغناطيس تجذب قلبي إليك..فتنظر إلي من بعيد مبتسما..تجدني أعود راكضة أتواري خجلا في حضن عينيك..وأهمس بعشقي بين شفتيك..”
“عندما حاولت أن أنسي هواك .. تمرد علي عقلي .. تضامن مع قلبي ..نسيت نفسي ..ولم و كيف أنساك ؟؟”
“معك .. كل شيء مختلف .. يتلون بنكهة الروعة .. يتشبع بدفء الأمان .. معك أشعر أني أنا .. فهلم أضمك بين أجنحتي .. فكم تقت إليك .. إلي إنسان”
“لماذا تريد إحياء ذلك المارد؟؟ألا تعلم أنه جبار؟؟لا يهمه جنة أو نار؟؟فقط يعبث بجبروته في أحاسيسي عنوةيحعلني أسيرته لا حول لي رغم القوة... لماذا تريد أن تذيب الجليد حول ناري؟؟؟لماذا تحاول إقتحام أسواري؟؟؟لن تقوي علي طوفاني لا أنت ولا أنا فهو شلال هادر و أسأل أزماني أراك تعبث بشغف بمفاتيح قلبيتعزف عليها .. تدق أوتارها تنقر بوقع خطاك الحالمة فوق دربيلكنك لا تعرف خوفي و ألمي المكبوتلا تعرف أن مرة أخري هي قاتلةو لهذا يجيبك قلبي دائما بالصمت و السكوتلا تعرف إني أتمني .. أحلم.. أتوق فمدينة النساء تحتاج لملاك حارس كي تستطيع الصمود .. تحتاج لفارسو أنت ... أنت الحلم الأمير ذو الحصان في حكايا الوجدانأنت من فوق الكلمات .. أنت وحدك في القاموس إنسانأنت من يمسح بشفتيه الدموع أنت من يمحو من القلب الذنوب و الندوبأنت من أتيت من عالم الأحلام و لكن ...شتان شتان ..بين حبك لإمرأةو حبك لمدينة من الأحزان ....”