“هذه السجادة التي كنتُ أمارس عليها توبتي كلما عدتُ من بين يديكِ, صرتُ أماس عليها ابتهالي حتى تعودي إلي.”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “هذه السجادة التي كنتُ أمارس عليها توبتي كلما عدتُ … - Image 1

Similar quotes

“و لا اظن أن أحداً يستطيع تفصيل تجاربه فى الحياة كما يشتهيها حتى تنتهى به إلى نتائج يتفق عليها القلب و الجسد ، و يباركها الضمير و يوافق عليها الناس و تساعد عليها السماء”


“وجهي خريطة محرفة فعلاً.رقعة من الجلد رسم عليها قائد مجنون البلاد التي فتح والتاريخ الذي صنع،ثم هطل فوقها المطر!”


“أنا ميتُ حتى تقفي مرةً أخرى على أركان الروح. إما أن تعودي إلى البيت المهجور و إلا فلن أهدمه لأبني غيره. فطللُ بالٍ خيرُ من بيتٍ خال.”


“هي تخشى عليَّ من كتمانٍ يقرضني, وأنا أخشى عليها من بوحٍ يؤلمها, ستستجوب دموعي حتماً, وهذا مايمنعني من اللجوء إليها.”


“كنتُ أعتقد أن الذين لا يعرفون ، عادةً ينصرفون للقراءة ، وحدي أنا كلما شحت بي المعرفة ، رحتُ أكتب !”


“تدهشني المرأة التي تتكفل بحزني كلّه ، من البداية حتى النهاية”