“لأنك تشبه الضباب , تخترقني وأمتلىء بك من حيث لا أدري ..لأنك تشبه الصاعقة ,أجهل متى تنشب فيَ نارك أو ضوئك ..لأنك تشبه الأفق يستحيل احتضانك أو امتلاكك أو تسويرك ..لأنك تشبه الريح تخافك أجراسي لأنك تشبه الماء الجامح تهابك سدوديلأنك تشبه حمى الجنون تطلق هذياني ولأني أشبهك أخشاك , أحبك وأكرهك في آن !وأحدق في زلال أمزجتك كمن يحدق في مرآه ,وأهمس لك داخل لحظة واحدة : أهلاً ....... و وداعاً ,يا من يسقيني من عطشي , فأرتوي !”
“أحبك لأنك ساخر من كل شئ بادئا بنفسكهذه أنا”
“أحبك كثيرا ...أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي !...”
“أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي...!”
“أحبك أكثر من أي وقت مضى وأكثر من أي وقت قادم”