“-ولكنه أمر مهين أن أجلس على كتف أحدهم، هذا شىء لا يستسيغه عقل._لا مكان للعقل فى بلادنا، لو لم نركب أنا وأنت وغيرنا فوق أكتافهم لماتوا جوعا ولبقيت هذه القرية معزولة إلى الأبد.”
“لم أتصور أن تصل بنا الأمور إلى هذا الحد يا "لطف الله"، وجهك الدامي وجسدك المليء بالجروح، وتلك الروح التي تسكن جسدك المهشم، أي ثمن هذا الذي تدفعه وحدك، ولماذا تجعلنا نخجل من أنفسنا إلى هذه الدرجة، يا "لطف الله" لا تكن قاسيا علينا، نحن لا نملك روحا شفيفة مثل روحك يمكن أن تتحمل كل تلك المعاناة، مازال الإسلام غريبا ولسنا سبب غربته، ولكنه تاريخ طويل من فقدان الطريق وترك الجهاد والتباس الأعداء، ليت السوفيت لم يرحلوا، على الأقل كنا نعرف أننا نواجه أعداء حقيقيين، أما هؤلاء فقد جعلونا نحلم دون جدوى، كنت ضحية هذا الحلم اللامجدي، لم أستطع حمايتك، والمؤسف أنني صعدت فوق لحمك العاري، فليغفر الله لنا جميعا.”
“السائر فى هذا الزمن كالسائر على حد السيف..زمنى الذى أكرهه و أتنفسه و أطالع وجهى فى مرآته كل صباح..كيف أحتمله دون أن أكون وغذا إلى هذه الدرجة؟؟”
“هل تعرف لماذا خلق الله الآباء؟ إنهم غصتنا وشعورنا بالذنب، خاصة وأنت تراهم دوماً يرفعون السماء على أكتافهم حتى لا تنطبق علينا، لا يقولون لك صراحةً ماذا يريدون منك، ويرفضون أن تمد لهم يد العون حتى يزيدوا من معاناتك”
“هل تعرف لماذا خلق الله الآباء ؟ إنهم غصتنا وشعورنا بالذنب ، خاصة وأنت تراهم دوماً يرفعون السماء على أكتافهم حتى لا تنطبق علينا ، لا يقولون لك صراحة ماذا يريدون منك ، ويرفضون أن تمد لهم يد العون حتى يزيدوا من معاناتك.”
“, هل تعرف لماذا خلق الله الآباء ؟ أنهم غصتنا وشعورنا بالذنب , خاصة وأنت تراهم دوما يرفعون السماء على أكتافهم حتى لا تنطبق علينا , لا يقولون لك صراحة ماذا يريدون منك , ويرفضون أن تمد لهم يد العون حتى يزيدوا من معاناتك.”
“لماذا خلق الله الآباء ؟؟؟أنهم غصتنا ...وشعورنا بالذنب خاصة وأنت تراهم دوما يرفعون السماء على أكتافهم حتى لا تنطبق علينا ...ولا يقولون لك صراحة ماذا يريدون منك !!ويرفضون أن تمد لهم يد العون ...حتى تزداد معاناتك.”