“ل تعلمين ذلك الشعور الذى يراودك عقب انتهائك من قراءة رواية جديدة ؟حين تصطدمين بالواقع من جديد ،وتدركى أن مشاكلك مازالت كما هى ،وأن الأبطال لم يخرجوا من الرواية ليجعلوا من العالم مكانا أفضل ،لسبب كهذا أجد أن التعود على الواقع مهما بدا مؤلما لكنه أفضل الحلول،هكذا لن نشعر بالفارق بين الجنة والجحيم ،ببساطة لأننا لم نر الجنة يوما”