“سيري أيتها الامه ولا تقفي في الطريق أبداً...سيري الى حيث تجدين الرحمه جزاء والحريه رداء ...سيري فان لك أسوه حسنه بكل شعب أراد الحياه ...سيري فإن في الجهاد لذه غريبه دونها أى لذه في الوجود..سيري ولا تتخلفي في الطريق ولا تقولي أبدا "قد طال الانتظار”
“يضنون ان قهقهاتهم ونميمتهم انهم سينقصون من اصراري .. بل بالعكس يزيدون من ضموحاتي ، لأواصل سيري في دربي .. واحقق حلمي ما دام هناك امل ، فما أنا باليائس ولا الاستسلام من شيمي”
“سيري ببطءٍ يا حياةُ لكي أَراك بِكامل النقصان حوليكم نسيتُكِ في خضمّكِ باحثاً عنّي وعنكِوكُلّما أدركتُك سرّاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أَجهلك”
“سيري ببطء, يا حياة لكي اراك بكامل النقصان حولي . كم نسيتك في خضمك باحثاً عني وعنك . وكلما ادركت سراً منك قلت بقسوة : ما اجهلك”
“وتعالى نبع الحيـاة جهاداً عبقري التصويب والتصعيد !شجعيني على الجهاد طويلا فجهاد الحياة جد شديد !أشعريني بأن قلباً نقيّـا يرتجي ساعدي ويهوى وجوديثم سيري معي نخط طريقاً كمهاد في الصخرة الجلمود !نظرة منك وابتسامة حُـب تترك الصعب ليّنا كالمهودلك مني عواطفي وعهودي لك مني رعايتي وجهودي !”
“قال لها ذات يوم: أتدرين كيف يمكننا أن نستدعي الذكريات؟ فقط سيري هكذا في طرقات المدينة متوجهة إلى اللامكان .. لا تقيدي عقلك بأية حدود أو إتجاهات .. جربي ذلك يوما .. وستتفاجئي بأنك ستذكريني .. أعدك بذلك .. صدقيني”