“‎لاَ تَبْكِ فأحزانُ الصِغَرِتَمْضِي كالحُلْمِ مع الفَجْرِوقريبًا تَكْبُرُ يا وَلَدِيوتُرِيدُ الدَمْعَ فلا يَجْرِي...إِنْ سَهِرَتْ أمْطَارٌ مَعَنَاأو غَطَّى البَرْدُ شَوارِعَنَافالدِفءُ يُعَمِّرُ أضْلُعَناولَهِيبُ الأرضِ بِنا يَسْرِي...وإذَا بَحَّتْ لَكَ أُغْنِيَةٌأَوْ أَنَّتْ قَدمٌ حافِيَةٌفَشُمُوسُ رِفاقِكَ آتِيَةٌوسَتُشْرِقُ مِنْ غَضَبِ الفَقْر...ِقدْ أُرْمَى خَلْفَ الجُدرانِوتحِنُّ لِحُبِّي وحَنَانِيفانْظُرْ في قَلْبِكَ سَتَرانِيلَنْ يَقْوَى القَيْدُ على الفِكْر...ِسأضُمُّكَ والصَدْرُ جَرِيحُوسأعْشَقُ والقَلْبُ ذَبِيحُمهما عَصَفتْ ضِدِّي الريحُلَنْ أَحْنِيَ في يوْمٍ ظَهْرِي...وإذا ما الدهْرُ بنا دَارَومَضَيْتُ إلى حَيْثُ أُوارَىأَكْمِلْ مِنْ بَعْدِي المِشْوَارَلا تُخْلِفْ مِيعادَ الفَجْر...ِلَنْ يَسْقِيَ دمْعٌ أشْجارَكْلَنْ تَبْنِيَ بِالآهِ جِدارِكْفاصْرُخْ بالخَوْفِ إذا زارَكْلا تَخْشَى النارُ مِنَ الجَمْرِ..‎”

آدم فتحي

Explore This Quote Further

Quote by آدم فتحي: “‎لاَ تَبْكِ فأحزانُ الصِغَرِتَمْضِي كالحُلْمِ مع الفَجْرِوقريبًا تَ… - Image 1

Similar quotes

“أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدِ يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعدِ”


“نحن مجرد جملة اعتراضية تتدرب الحكومات المتعاقبة دائماً على حذفها و هي تؤمن أن ذلك لن يؤثر في شيء, فليكتب من يشاء ما يشاء, و ليعترض من يشاء على ما يشاء, فلا شيء يهم. و ستفعل الحكومة ما تريد...و آدي دقني لو عبرناكملأنكم حياللا...جملة اعتراضية!”


“و كل الجفاف الذي يشعر به سكان الشمال في اللهجة الصعيدية، مرجعه إلى أنهم لا يحسنون نطق هذه اللهجة.. فتبدو إذا حاولوا تقليدها منفردة متكسرة.. تمام كما تتلف رشاقة اللغة الفرنسية على لسان من يجهل طريقة النطق بها.”


“إذا كان الإسلام وقائيا في مجال " الطب الجسدي " فإنه كذلك في كل المجالات الأخرى . .فهو وقائي في مجال العقيدة . . فاطمئنان القلوب ثمرة من ثمرات معرفة الله تعالى وذكره . . والقلوب المتصلة بالله الذاكرة لله لا تعرف القلق الذي تعيشه المجتمعات -غير الإسلامية- والذي أورثها الأمراض العصبية المختلفة ، ودفع بها في طريق الجريمة والأنتحار إلى الدرك الأسفل . .”


“إن كل حجر يوضع على حجر اليوم سيكون له أثره في إرساء معالم شخصية مجتمعنا المعاصر وتحديد ملامحه الثقافية لمئات السنين، أو في طمسها وتشويه سحنة الجماعة والبلاد لا سمح الله. وفقنا المولى عز وجل جميعا معماريين ومهندسين وحرفيين وجمهورا وحكاما لإيصال ما أمر الله به أن يوصل في عمارة وثقافة البلاد.”


“إن الإسلام يريد أصفياء لدعوته ، كرماء في سبيله ، يخافون يومًا تتقلب فيه القلوب والأبصار ، وبخاصة في عصر أكثر الناس في إدبار والقليل في إقبال وغلبة القلة المؤمنة مشروطة بكلية إقبالها على الله”