“عندما أكتب؛ أغرق !”
“أكتب لأغرق، أغرق لأموت .. وأعتزم، لسبب لا أفهمه، أن أكتب موتي/غرقي، وهذه الكتابة التي هي الآن، وهنا، لا اسم لها .. إلا تلويحات الغريق، الوداع الذي لن يشهده أحد.”
“الشقاء ليس مهنتي ، لكني عندما أكتب علي أن أشعر بعمق الخسارة و قسوتها”
“عندما لا أكتب فهذا لا يعني أني فارغة، لكنه يعني أني ضنينة بامتلائي ينسكب مهدورا.ـ”
“تناقُضُ الحياة يجعلني أمرض ، يجعلني كالطوفان .. أغرق!”
“عندما أكتب بيدي -مثل الآن- على الكراسة، أعتقد أنني أُشبه قليلاً أبي حال تجربته للمشرط الكهربائي، فالكتابة تفتح الجروح وتكويها في الوقت نفسه.”