“لا يوجد زمن جميل.. أيام زمان كانت أكثر بشاعة من الآن.أنت الذي كنت جميلاً بشبابك ونقائك واقبالك على الحياة.”
“يا سلام على أيام زمان ، الله لا يعودها”
“أنا كنت طفل زمان لكن بقلب حديد حاجز فى بكره مكان عايش حياتى سعيد كانت الحياة ألوان والحلم كان عنوانى كنت وكنت زمان تقريبا حد تانى !”
“لماذا لا نستطيع أن نبتهج بالثورة؟.. الحقيقة أن الأمور تفاقمت وازدادت سوءًا بدرجة لا يمكن وصفها.. حتى أن رجل الشارع ليشعر بأن أيام ما قبل 25 يناير 2011 كانت أيام ترف واستقرار. «كنا نسرق ونُصْفَعُ على أقفيتنا، لكن الحياة كانت آمنة ومستمرة». ما السبب؟ من أطفأ هذه الشمعة؟”
“فرحيل أي شخص عزيز قد يصيبك بالألم أما رحيل من كانت سببا في وجودك وحياتك فيصيبك بالموت و إن كنت لا تزال على قيد الحياة”
“لا شيء. لا شيء أبدا . كنت أتساءل فقط . أفتش عن فلسطين الحقيقية . فلسطين التي هي أكثر من ذاكرة ، أكثر من ريشة طاووس ، أكثر من ولد، أكثر من خرابيش قلم رصاص على جدار السلم”