“- أيها الثائر .. لم لذت بدارك ؟- " أولو الفضل في أوطانهم غرباء ! "- لِمَ لَمْ ترحل ..- إلى أين الرحيل ؟أى فرق بين أن أنفى بعصرى ،لو تروم الصدق أو أنفى بدارى ،أو أرانى ضائعاً في غير دارى ؟ !”
“ممثل أنا، والمفروض أن يلعب الممثل دور غيره بغير أن يفقد ذاته أو يفقد غيره ذاته.. غير أنني أفاجأ دائماً أنني أقل الناس تمثيلاً في هذا البلد.. تحول كل الناس إلى ممثلين فجأة.. كل إنسان باستثناء قلة قليلة صابرة..صارت الأقنعة أكثر من الملامح الحقيقية، وشح الصدق لدرجة مذهلة، ولم أعد أعرف كيف أمثل دور الصدق أو أين أبحث عنه أو كيف أحاكيه وهو غائب كل هذه الغيبة..”
“اننا نريد من كل واحد منا أن يفكر هل يمكن أن يقدم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو النهم في القراءة, أو الحرص على صلاة الجماعة أو في الصدق أو التواضع أو خدمة الالاخوان أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين؟”
“الذى فارقنى هو هذه اللهفة، هذا الحماس، والتصديق أن من الممكن تغيير أى شئ أو عمل أى فرق.”
“من يبدأ بالحلم أو الجنون يعرف إلى أين يسير:إلى الجنون أو إلى الحلم.أما التفكير فهو يُلقي بنا في مجاهل المُغامرة.”
“في الدول الديمقراطية، تكون المعارك السياسية بين الحكومة والمعارضة، في الدول غير الديمقراطية أو تلك التي لم تنضج فيها الديمقراطية بعد، تجد أغلب المعارك بين المعارضة ومعارضة المعارضة”