“الخطأ طبيعة أنسانية,وكما يخطئ الفرد تخطئ الجماعة,علماً أنه لا يجوز أن نحمل الجماعة خطأ الفرد , ولا الفرد خطأ الجماعة,و"(كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ )..الطور :أية 21”
In this quote by Salman al-Ouda, he emphasizes the idea that making mistakes is a natural part of being human. He highlights that individuals and groups alike can make errors, but it is important not to attribute the mistakes of one individual to the entire group, or vice versa. The reference to a verse from the Quran in Surah At-Tur further reinforces the concept of personal accountability for one's actions. This quote encourages personal responsibility and acknowledges that errors can happen, but individuals should take ownership of their actions.
In this quote by Salman al-Ouda, he emphasizes the idea that mistakes are a natural part of being human and that individuals should not be held responsible for the mistakes of the group, and vice versa. This perspective remains relevant in today's society, reminding us to treat individuals with fairness and not to generalize blame based on the actions of a few.
Salman al-Ouda emphasized the idea that making mistakes is a natural part of being human, and just as individuals make mistakes, so do groups. It is important to remember that the mistakes of an individual should not be attributed to the group as a whole, and vice versa. This notion is beautifully captured in the Quranic verse: "Every person is a pledge for what he has earned" (Surah At-Tur, verse 21).
In this quote by Salman al-Ouda, there is a deep reflection on human nature and accountability. Consider the following questions:
“لا يمكن للسياسة أن تضبط الجماعة إلا بضبط الفرد, ومن الجهة المقابلة لا يمكن للفرد أن يؤسس يقينه الديني الخاص, إلا انطلاقًا من مخزون القداسة التي تنبع من المجتمع, وتعد الجماعة مصدرها الأول .*”
“إن ضمير الفرد لايمنع ان ترتكب الجماعة اعظم الذنوب؛ مادامت ترتكب باسم الجماعة؛ والضمير وحده هو الذي يصرف الناس عن الشر؛ والجماعات لا ضمير لها؛ ولا يزعج ضمير احد من افرادها ما ترتكبه جماعته؛ مهما كان الاثم عظيما”
“و هو في تلبيته لرغبة البشرية في النمو و التقدم لا يكبت طاقاتها في صورة من صور الكبت الفردي أو الجماعي، و لا يحرمها الاستمتاع بثمرات جهدها و طيبات الحياة التي تحققها.و قيمة هذا المنهج أنه متوازن متناسق. لا يعذب الجسد ليسمو بالروح، و لا يهمل الروح ليستمتع الجسد. و لا يقيد طاقات الفرد و رغائبه الفطرية السليمة ليحقق مصلحة الجماعة أو الدولة. و لا يطلق للفرد نزواته و شهواته الطاغية المنحرفة لتؤذي حياة الجماعة، أو تسخرها لإمتاع فرد أو أفراد.”
“المجتمع العربي مشغول بفكرة النمط الواحد، على غرار الحاكم الواحد والقيمة الواحدة والدين الواحد، لذلك يحاول الناس أن يوحدوا أشكال ملابسهم وبيوتهم وآرائهم، وتحت هذه الظروف تذوب شخصية الفرد وخصوصيته واختلافه عن الآخرين، أعني يغيب مفهوم المواطن الفرد لتحل مكانه فكرة الجماعة المتشابهة المطيعة للنظام السائد”
“صلاة الجماعة، كتحصيل حاصل، تجعل منّا بعشرين، أو بخمسة وعشرين أو بسبعة عشرين. ( وعمليًا، إذا كان الفرد الواحد الذي يصلّي جماعة يساوي سبعة وعشرين شخصًا من أولئك الذين يمشون في الأسواق فإنّه - عمليًا - يكون فعلًا أقوى شخص في العالم. وليس أقوى منه وأصلب إلا شخص مثله؛ يصلّي الجماعة ).”