“صالح بن عبدالعزيز ال الشيخ قرر بعد تحصله على شهادة في الهندسه ان يرجع الى التراث العائلي ،فالتحق بجامعة الإمام،حيث سيتمكن بفضل لقبه وتدخل أبيه رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،من الحصول على معادلة شهادته والمرور مباشرة الى شهادة الماجستير،وهو مايعني التحايل على قاعدة صارمة ومحوها أمام واحد من ال الشيخ يشغل حاليا منصب وزير الشؤون الإسلاميه وهو عضو مرشح بالقوة لعضوية هيئة كبار العلماء.”

محمد نبيل ملين

Explore This Quote Further

Quote by محمد نبيل ملين: “صالح بن عبدالعزيز ال الشيخ قرر بعد تحصله على شها… - Image 1

Similar quotes

“ان شرعية السلطه السياسيه تقوم أساسا على المذهب الحنبلي،في حين تستند سلطة هذه الأخيره وهيبتها بشكل كامل تقريبا الى دعم ال سعود .يوجد اذن توافق اختياري حقيقي بين السلطه السياسيه والمرجعيه الدينيه في المملكه العربيه السعوديه؛بسبب أن "الاخلاص الديني والمصالح الأكثر دنيويه غالبا مايكون زواجهما ناجحا كما يقول بول فاين”


“إن السلفية ليست عقيدة،كما أنها ليست مذهبا فقهيا ولاطريقة أو منهاجا،ولا مشروعا سياسيا. إنها ببساطة مجرد دعامة لإضفاء الشرعية على عملية سياسية و/ أو دينية.”


“أبرز حال الأمّارين بالمعروف النهائين عن المنكر في أجل مظهر يمكن أن تظهر فيه حال أمة، فقال (كنتم خير أمّةٍ أخرجت للنّاس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)، فقدم ذلك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الإيمان، في هذه الآية، مع أن الإيمان هو الأصل الذي تقوم عليه أعمال البر، والدوحة التي تتفرع عنها أفنان الخير، تشريفا لتلك الفريضة، وإعلاء لمنزلتها بين الفرائض، بل تنبيها على أنها حفاظ الإيمان وملاك أمره، ثم شد بالإنكار على قوم أغفلوها، وأهل دين أهملوها، فقال( لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقذف عليهم اللعنة وهي أشد ما عنون الله به على مقته وغضبه”


“أبرز القرآن حال الأمّارين بالمعروف النهائين عن المنكر في أجل مظهر يمكن أن تظهر فيه حال أمة، فقال (كنتم خير أمّةٍ أخرجت للنّاس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)، فقدم ذلك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الإيمان، في هذه الآية، مع أن الإيمان هو الأصل الذي تقوم عليه أعمال البر، والدوحة التي تتفرع عنها أفنان الخير، تشريفا لتلك الفريضة، وإعلاء لمنزلتها بين الفرائض، بل تنبيها على أنها حفاظ الإيمان وملاك أمره، ثم شد بالإنكار على قوم أغفلوها، وأهل دين أهملوها، فقال( لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقذف عليهم اللعنة وهي أشد ما عنون الله به على مقته وغضبه”


“أما النظام الإسلامي فلم تضعه هيئة تشريعية على الأرض. وإنما هو من وحي السماء، ولا مصلحة للسماء في تغليب طبقة على طبقة ولا فرد على فرد؛ لأن هؤلاء وأولئك جميعًا عباد الله، وهم سواء من حيث منشؤهم، ومن حيث مآلهم الأخير؛ من قدرة الله خلقوا، وإلى الله يعودون في النهاية فيحاسبهم جميعًا بميزان واحد، لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى.والشريعة الإسلامية نظام يطبق على الجميع، لصالح الجميع، ولا يجامل أحدًا على حساب أحد: الحاكم والمحكوم، الغني والفقير، الشريف والعبد، كلهم أمام القانون سواء.”


“ماراً في ذلك الزقاق الصغير كنت على استعداد تام لأن أصدق ان عندنا هيئة لمكافحة النظافة”