“إذا وجد الإسلام من هذه الأمة الطيبة أفئدة تهوى إليه , وتنفذ تعاليمه وتحقق أهدافه . فانتظر نهضة ناجحة ومستقبلاً مشرفاً وخيراً غزيراً , لا لمصر وحدها ولا للعروبة وحدها , ولكن للعالم أجمع”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “إذا وجد الإسلام من هذه الأمة الطيبة أفئدة تهوى إ… - Image 1

Similar quotes

“المشكلة فى الأمة الإسلامية أن الجهل عمَّ الزوجين الذكر والأنثى، وأن العلاقة بين الجنسين تم النظر إليها من ناحية الشهوة وحدها، أما رسالة الأمة الكبرى فى العالم فما يدريها الآباء ولا الأمهات، الزواج عقد نكاح وحسب! يحكمه منطق البدن الأقوى”


“المراد الالتفاف بالأمة الإسلامية وحدها ومخادعتها عن رسالتها ومواريثها! وما هذا..؟ هذا قانون وضعي أجدى من الشرائع السماوية! وما هذا أيضًا؟ هذه تقاليد مستوردة ميزتها أنها واقعية أما تقاليدكم فمثالية أو خيالية. قبحكم الله، الشيطانة الراقصة في أحضان الأصدقاء والخصوم أفضل من الخفرات التقيَّات!. إن الحقد كله على الإسلام ونبي الإسلام ورجال الإسلام ودعاة الإسلام، وإن استتر تحت عناوين خدّاعة، وكلمات حديثة”


“إن الإسلام لا يؤخذ من فقهاء البدو ، ولا من عسكر الترك ، ولا من دراويش التصوف!”


“الإسلام قضية ناجحة لكن محاميها فاشل”


“والأمة التى لا أمانة فيها, هى الأمة التى تعبث فيها الشفاعات بالمصالحالمقررة , وتطيش بأقدار الرجال الأكفاء, لتهملهم وتقدم من دونهم , وقد أرشدت السنة إلى أن هذامن مظاهر الفساد , الذى سوف يقع آخر الزمان. “جاء رجل يسأل رسول الله : متى تقوم الساعة؟فقال له : إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ! فقال: وكيف إضاعتها؟! قال : إذا وُسد الأمر لغير أهلهفانتظر الساعة”


“كلا .. ففي تعاليم الإسلام وفاء بحاجات الأمة كلها وضمان مطمئن لما تشتهي وفوق ما تشتهي من حريات وحقوق، وإنما بطشت مخالب الاستبداد ببلادنا وصبغت وجوهنا بالسواد،لأن الاسلام خولف عن تعمد وإصرار،طرحت أرضا البدهيات الأولى من تعاليمه،وقام في بلاد الإسلام حكام تسري في دمائهم جراثيم الإلحاد والفسوق والمنكرات فخرجوا سافرين عن أخلاقه وحدوده.”