“من للمـُــــــحب ومن يعينه ...... والحـــــب أهنأه حزينةأنا ما عرفـــــت سوى قسا ...... وتــــه فقولوا كيف لينهإن ينقض دين ذوي الهوى ...... فأنــــا الذي بقيت ديونهقلبي هو الذهــــب الكريـــ ...... ــم فلا يفارقه رنيـــــــنهقلبي هو الألمــــــاس يعـــ ...... ـــرف من أشعــته ثمينهقلبي يـُــــــــــــــحب وإنما ...... أخلاقه فيــــــــــه ودينهيا من يـُحب حبــــــــيـــبه ...... وبظنّــــــــه أمسى يهينهوتعـــــفُّ منــــــه ظواهر ...... لكنه نجــــــــــــس يقينهكالقبر غطـّــــــته الزهور ...... وتحته عفن دفــــــــــينه”
“أفتدري من هو هذا الرجل الإلهي ؟ هو الذي لا تعرفه الحياة ولا يعرفه الموت فلا يذّل لأحدهما ؛ تتبرج له الحياة فلا تغرّه ، ويتجهّم له الموت فلا يضرّه ، ويُبتلى بكل ما يسوْء ويسر .. فلا يسوؤه ولا يسرّه .هو رجلٌ روحه في كفّه .”
“لقد يكون ما نراه من حب المرأة الجميلة فنظنه أبدع ما تحسنه من الرقة والظرف، هو أبدع ما تتقنه من صناعة الكذب بوجهها...!”
“من سحر الحب أن ترى وجه من تحب هو الوجه الذي تضحك به الدنيا، وتعبس أيضاً..”
“لله منك أيتها الفئة الباغية! العلم الذي لا يخلق ذبابة ولا أحقر من ذبابة ولكنه يجدها فيتفلسف ويقول لنا: كيف خلقت؟ هو الذي يريدكم على أن تكذبوا بالخالق”
“لقد يكون ما نراهمن حب المرأة الجميلة فنظنه أبدع ما تحسنه من الرقة والظرف، هو أبدع ما تتقنه من صناعة الكذب بوجهها...!”
“وإنما قيمة الأشياء بما فيها من أثر القلب أو بما لها من في القلب من أثر ولرب شيء تافه لا خطر له ولا غناء فيه ثم يكون في يد ك محب من حبيبه النائي أو الممتنع الهاجر فإذا هو قد تحول بموقعه من القلب إلى غير حقيقته فأطلعه الهوى من مطلع آخر ليس في الطبيعة فيرتفع ثم يرتفع حتى كأنه عند صاحبه ليس شيئا في الدنيا بل الدنيا شيء فيه ويكون ماهو كائن وينبعث منه روح ذات جلال أقل ما فيه أنه فوق الجلال الإنساني”