“من للمـُــــــحب ومن يعينه ...... والحـــــب أهنأه حزينةأنا ما عرفـــــت سوى قسا ...... وتــــه فقولوا كيف لينهإن ينقض دين ذوي الهوى ...... فأنــــا الذي بقيت ديونهقلبي هو الذهــــب الكريـــ ...... ــم فلا يفارقه رنيـــــــنهقلبي هو الألمــــــاس يعـــ ...... ـــرف من أشعــته ثمينهقلبي يـُــــــــــــــحب وإنما ...... أخلاقه فيــــــــــه ودينهيا من يـُحب حبــــــــيـــبه ...... وبظنّــــــــه أمسى يهينهوتعـــــفُّ منــــــه ظواهر ...... لكنه نجــــــــــــس يقينهكالقبر غطـّــــــته الزهور ...... وتحته عفن دفــــــــــينه”
“ليس الكفيف الذي أمسى بلا بصر .. إنّي أرى من ذوي الأبصار عميانا”
“الحلم ما هو مستحيل ..ما دام تحقيقه مباح..والليل لو أمسى طويل..أكيد من بعده صباح..!”
“ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه، فلا يقفن أحد في وسط الطريق , وقد مضى في الجهاد شوطا ; يطلب من الله ثمن جهاده ; ويمن عليه وعلى دعوته , ويستبطئ المكافأة على ما ناله ! فإن الله لا يناله من جهاده شيء . وليس في حاجة إلى جهد بشر ضعيف هزيل: (إن الله لغني عن العالمين). وإنما هو فضل من الله أن يعينه في جهاده , وأن يستخلفه في الأرض به , وأن يأجره في الآخرة بثوابه.”
“إننا لا نريد انتقاصاً من دين طرف أو من حقوق طرف آخر .. ولكن التحدي الحقيقي الذي يواجهنا هو : كيف يمكن أن نتوصل إلى صيغة تقيم الدين بتمامه هنا وتحفظ الحقوق بكمالها هناك ؟”
“ليست الحياة نقيضة للموت، بل مكمّلة له! الشيء الوحيد الذي يمكنه أن ينقض الموت، أو يجرده من جبروته هو الخلود!”