“أبحث عن غيمة تستغفرعن اطفال كغباريلوحون عبر النوافذعن مسافرين مثل النهرإلى جهة واحدةعن سيدةأغلقت باب قبرها ونامتعن مسقط رأسيخارج مدارات الكواكبابحث عنك!”
“أدور...أدور وأبحث عنك في مدارات الدوخة الكبيرة والحكاية وأخاف أن لاأجدك.”
“اهذا أنت حقا؟ أتأملك و أبحث عنك فيك فلا أجدك!”
“وأنت يا غريب .. أبحث عنك لأني اخترت لك أن تكون جلادي .”
“ليتني غيمة تبكي بدلًا عن عينيك”
“و أتيه في شوارع كل المدن, أفتش عن عيون مثل عيونها.. فلا أجد!أبحث و أبحث ولكن لا أصل.عيون تختلط ألوانها بالندى, برذاذ الأمطار, بالتراب المبلول, بالشموس,فتجعل منها شيئاً لا يوصف„ لا يسمى, لا يصدق”