“وابتسمت حينها، ﻷنني كنت أدرك بأن امرأة مثلها مستثناة من كل القوانين، لا يحكمها نظام.. ولا يقيدها دين.. ولا تؤمن سوى بنفسها..”
“أنت تؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة ، و أؤمن أنا بأن الوسيلة -أحياناً- أهمّ من الغاية .”
“هي امرأة لا تؤتمن في الحضور..قد تغادر في أي لحظة ولا تعود..و أمثالي لا يعبث معهم في أمور الغياب.”
“يؤمن الكثيرون بأن الإنغماس بأمر يجعلنا نتشبع به ، لكني أظن بأن الإنغماس والتشبع لا يحكمهما قانون . . ولا يؤديان بضرورة الحال إلى نتيجة واحدة ! . .”
“جريح الفقد لا يعزيه شيء ولا يخفف من جرحه أحد ..”
“لكنني أخشى أن يفقدني القدر ما استعدته مؤخراً.. لأنني أدرك جيداً بأنني إن خسرت إيماني بالحب هذه المرة فلن أستعيد إيماني به مطلقاً.. أدرك بأنني سألحد عاطفياً وإلى الأبد .. ولا أظن أنني سأقدر على أن أكمل الحياة بعدما أتجرد من عاطفتي أيضاً ..”
“أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!"كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع.."، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. "ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها!”