“أريد أن أبكي على كتف غيمة دون أن يقاطعني أحد ، فحزني هذه الليلة أكبر من أن يكتب .. !”
“أريد أن أغفو على كتف غيمة شاردة لا تعرف للزيف طريقا ?”
“ما بيننا أكبر بكثير من أن يكتب !”
“وقبلَ أن تذهبينَ لفراشك هذه الليلة.. تذكّري... أنّ لكِ ربّــــــا......حنّــــــــانّاً... قدْ يري تقلّب وجهكِ في السمــــاء.. ولربّما ، من دون حتّي أن تنطقين.. يولّينّكِ مقاماً ترتَضيـــنه...:)”
“أطالب لحبنا بشرعية الضوء. أريد أن أراكِ..أنألمسك.. أن أقول لك أشياء دون أن نكون مجبرين على الكلام.”
“معبأ بالآخرين من دون أن يقطنه أحد”