“لا تهللوا لمواكب العظماء ,فالعظيم هو من حكم نفسه لا من حكم غيره.لا تهللوا لمن يكسب أكثر ,فما قيمه هذا الذي يكسب ذهب الأرض ويخسر نفسه .”
The following quote by Mustafa Mahmoud emphasizes the importance of self-control and self-worth over material gain and external validation.
“لا تهللوا لمواكب العظماء, فالعظيم هو من حكم نفسه لا من حكم غيره. لا تهللوا لمن يكسب أكثر, فما قيمه هذا الذي يكسب ذهب الأرض ويخسر نفسه.” - مصطفى محمود
In this quote by Mustafa Mahmoud, he cautions against praising the processions of the great and those who accumulate wealth. He emphasizes that true greatness comes from self-control and self-rule, not from external validation or praise from others. Mahmoud also questions the value of someone who acquires material wealth but loses themselves in the process. This quote highlights the importance of inner strength, self-awareness, and personal integrity over external markers of success.
In this quote by Mustafa Mahmoud, he warns against blindly idolizing powerful figures and those who accumulate wealth. Instead, he emphasizes the importance of self-control and the preservation of one's true value. This message remains relevant in today's society, where material wealth and social status often overshadow personal integrity and inner strength. Let's explore how this wisdom can be applied to contemporary issues.
In this quote by Mustafa Mahmoud, he highlights the importance of self-control and self-worth over external validation and material gain. Reflecting on this quote, consider the following questions:
“لا تهللوا لمواكب العظماء، فالعظيم هو من حكم نفسه لا من حكم غيره ،،،”
“للصمت المفعم بالشعور حكم أقوى من حكم الكلمات”
“إن من يقتل أخاه لا يكره أخاه, وإنما يكره نفسه.. فاليد لا ترتفع لتقتل إلا إذا كانت النفس من الداخل يعتصرها التوتر.القاتل لا يعلن الحرب على الآخرين إلا إذا كانت الحرب قد اعلنت داخل نفسه واشتد أوارها وثار غبارها فأعمى العيون والأبصار.المجرم هو دائماً إنسان ينزف من الداخل.”
“انما آكل الافيون الحقيقي هو المادي الذي ينكر الدين هربا من تبعاته ومسؤلياته ويتصور أن لحظته ملكه وانه لا حسيب ولا رقيب ولا بعث بعد الموت فيفعل ما يخطر على باله. وأين هذا الرجل من المتدين المسلم الذي يعتبر نفسه مسئولا عن سابع جار.. واذا جاع فرد في أمته أو ضربت دابة عاتب نفسه بأنه لم يقم بواجب الدين في عنقه.”
“إنما يبدأ الحلّ حينما يتجاوز الإنسان نفسه ويعلو عليها باحثاً عن الأسمى والأرفع.حينذاك يكون هناك أمل . . مهما اختلفت التصورات في هذا الهدف الأسمى الذي نتجاوز أنفسنا طلباً له.فالفنان يطلب الجمال.والمفكر يطلب الحقيقة.والثائر السياسي يطلب العدالة.والصوفي العارف يطلب الله.وهم قد اختلفوا في الظاهر ولكنهم ما اختلفوا في الحقيقة. . فإن الحق العدل البديع الجميل كلها من أسماء الله.وإنما الذي أختلف وتخلّف وتوقّف وتعثّر وهلك هو الذي لم يطلب سوى نفسه ولم يختر سوى نفسه فبدأ من نفسه وانتهى عند نفسه.”
“إن من يقتل أخاه لا يكره اخاه , وإنما يكره نفسه ... فاليد لا ترتفع لتقتل إلا إذا كانت من الداخل يعتصرها التوتر ....”