“لم يكن أى منا بحاجة إلى الحديث، ولم نكن نتحدث كثيرا عادة؛ نجلس متقابلَين ونتبادل النظرات كأنها ماء نشربه.”
“ولم يكن أذن الخليفة صماء إلى هذه الدرجة..رغم أنه كان آخر من يعلم كما هى عادة معظم الأزواج!”
“أبونا آدم كان في عالم مكشوف ولم يكن بحاجة إلى ستر عريه وحينما دخل إلى الزمن البطئ إحتاج لشئ يتناسب مع اللغز , مع الأحجية المقبل”
“نجلس أحيانا لنكتب شيئا فنجد أنفسنا في مواجهة جمل لم نكن نتصور أنها ستقفز أمامنا بسرعة وتفرض نفسها علينا.”
“أحس بأنه يستمع لكلمة سلام لأول مرة في حياته، لم يكن يعرف إلى أي حد هو بحاجة إليها إلا حين سمعها”
“لم يكن عالماً كي يعلم أو يُعلِّم .. ولم يكن زعيماً كي يتحكم ويأمر .. ولم يكن قطباً كي يهدي ويرشد.”