“وأنا في الظلام من غير شعاع يهتكه. أقــف مكانى بخوف والا أتـركــــــه. ولمـايـيجى النور واشوف الــدروب. أحــتار زيـاده أيــّهــم… أســلكـــــــــه. عجــبــي !”
“كروان جريح مضروب شعاع م القمرسقط من السماوات فؤاده انكسرجريت عليه قطة عشان تبلعهأتاريه خيال شعرا وملهوش أثرعجبي”
“دخل الشتا وقفل البيبان ع البـــيوتوجعل شعاع الشمس خيط عنكبوتوحاجات كتير بتموت في ليل الشــتالكن حاجات أكتر بترفض تمــــــوتعجبي !!”
“مهبوش بخربوش الألم والضياعقلبي ومنزوع م الضلوع انتزاعيا مرايتي يا اللي بترسمي ضحكتييا هلترى ده وش والا قناع”
“أنا قلبـى كـورة . . والفـراودة أكـميـامـا اتنطـح وانشـاط .. وياما اتعكمواقـول له كـل ح ينتهى فى المعـاديقـول بسـاعتك ؟ والا سـاعة الحكم ؟”
“أوقات أفوق ، ويحلّ عني غباياوأشعر كأني عرفت كل الخباياوافتح شفايفي عشان هقول الدررمقولش غير حبة غزل في الصباياعجبي !!”
“وقف الشريط في وضع ثابتدلوقت نقدر نفحص المنظرمفيش ولا تفصيلة غابتوكل شيء بيقول وبيعبرمن غير كلام ولا صوتأول ما ضغط الموتبخفة وبجبروت في يوم أغبرعلي زر في الملكوتوقف الشريط في وضع ثابتدلوقت نقدر نفحص الصورةانظر تلاقي الراية منشورةمِتْمَزّعة لكن ما زالت فوقبتصارع الريح اللي مسعورةوانظر تلاقي جمالرافعها باستبسالونزيف عرق سيال علي القورةوف عنفوان النضالوقف الشريط في وضع ثابتانظر اليه شوف قبضته السمرةوعيونه ثورة مكحلة بثورةوصدره عرض الأرض حاضن مصروالشام وليبيا وتونس الخضرةوالقصبة وفلسطينوالأردن المسكينوالبحر والبساتين والصحراوف عز طحن السنينوقف الشريط في وضع ثابتانظر وشوف ع المهل بالراحةالشمس وسط القبة قداحةوناس بعيد في الظل مرتاحةومصر واقفة صبية فلاحةعلي كتفها بلاصفيه ألف تقب رصاصوالميه منه خلاصشلالها في الرمل غاصصبية حلوة كأنها تفاحةلكنها م الحزن دابتوسط السواد ندابة نواحةولما هل بطلها في الساحةبالحب والاخلاصوقف الشريط في وضع ثابتخلي المكنجي يرجع المشهدعايز أشوف نفسي زمان وانا شبداخل في رهط الثورة متنمردومش عاجبني لا ملك ولا أبعايز أشوف من تاني واتذكرليه ضربة من ضرباتي صابت؟وضربة من ضرباتي خابتوضربة وقفت بالشريط في وضع ثابت؟قال المكنجي: رجوع مفيشعيش طول مافيك أنفاس تعيشوبص شوف ..ركن الشباب صفوف صفوفركن الشباب في السينما بيصفرمفيش وقوفركن الشباب فيه ألف مليون شبومش عاجبهم لا ملك ولا أب ..انظر إليهموأنت تتذكر”