“فريكيكو لا تلمنيحسني علام”
“علام نصطلح إذا كنت لا تعترف بوجودي ولا بحقوقي؟”
“علام الأسف والحزن ؟ إن هذا العالم الجديد لا يستحق أسفاً ولا حزناً.”
“علام الخوف والزعر ؟ الموت آت لا ريب فيه ، إن يكن لم اليوم فغداً ... هو النهاية المحتومة على أية حال لمهزلة الحياة ...”
“غشيت المعلم كآبة وقلق لا يعرف كنههما، ، فنهض عن الكرسي و أخذ يعتصر يديه ويغمغم وهو يتفض متوجهاً إلى البدر البعيد:- حتى في ضوء القمر ليلاً لا أجد الراحة. علام إقلاقي؟ أيتها الآلهة، أيتها الآلهة......”
“ليكن. الظاهر انى استوقفت سيارة ملاكى بظن انها تاكسى . حسنى علام , ميرامار نجيب محفوظ”