“لحظَةُ النظَرِ إلى عينيهايختَلُ توازن المَجموعَةِ الشَمسية بأكمَلِها”

عمر مصطفى وشاحي

Explore This Quote Further

Quote by عمر مصطفى وشاحي: “لحظَةُ النظَرِ إلى عينيهايختَلُ توازن المَجموعَةِ الشَمسية… - Image 1

Similar quotes

“المرأة مِثلَ قطفِ العِنَبْإذا أفرَطتهُ في الحُبتحولَ إلى خـُرافَةٍ نبيذية”


“يَدخلُ الشَيبُ إلى قلبِ المَرأة عندما يتوقفُ الرجُلُ عن البَحثِ عنها”


“عندما أنظرُ إلى عينيكِوكيف تنظُمان الشِعرَيبدأ الشَكُ القاتِلُ يَدخلُ لِعَقليعن قلَمي وكِتاباتي”


“إلى كُل رجُلالمرأة التي تَستبدلُ رائِحةَ البَصل بدلاً من العُطورِ الفرنسيةيجب عليكَ أنْ تبيعَ نفسَكَ مِنْ أجلِ أنْ تَشتَريهاوأنْ تبيعَ مِنْ عُمرِكَ مِنْ أجلِ أنْ تـُعطيهاوأنْ فرحَها هو واجبٌ وطنيٌ وديني عليكَ حتى يوم القيامة..”


“ــــــ الرجُلُ الحقيقي ــــــلا يكونُ سَبباً لِبُكائِهابل يكونُ قِمَة فرحِهاولا يكونُ سبَباً لألمِهابل يكونُ شفائَها مِنَ الماضيويدُقُ بابَ بيتِها لِيدخُلَ إلى قلبِهاولا يُعايِرُها بماضيهابل يفتَخِرُ أنهُ حاضِرُها ومُستقبَلهاولا يستَغِلُ ضعفَهابل يكون سندَها في الدُنياولا يعصاها لأنَهُ قوّامٌ عليهابل يُطيعُها لأنهُ مِثلهاولا يقولُ لها: تزوَّجتـُكِ لأني أريدُ الجَنةبل يقولُ: تزوجتـُكِ لأني أريدُكِ معي في الجنةولا يترُكُها عندما تحتَاجُ لهُبل يحتاجُ لها في كُل الأوقاتولا يتحدَثُ معها بلِسانِهِبل يتحدثُ معها بقلبِهاولا ينهَرَها لأنَّها لمْ تـُنجِب الأطفالبل يُقنِعُها أنهُ لا يُريدُ أطفالاُيُنازعونَهُ المنامَ في أحضانِهاولا يُشَبِهُها بأي شيءٍ جَميلبل يُقنِعُها أنَّ الجَمالَ يتشَبهُ بهاولا يقولُ عن سيئاتِها لأهلهِ أو أهلِهابل يسترُ عليها ويُسيءُ لِمَنْ يستَغِلُ سيئاتَهاولا يُخبِرُ أحداً عن إيجابياتِهافالمالُ لا يحسِدُهُ إلا أهلِهِولا يكونُ رجُلاً لِيتزوجَهابل يتزوجَها لأنهُ رجُلهاولا يترُكها في حيرَةٍ مِنْ أمرِهابل يتحيَّرُ كيف يُراضيهاولا يُقَدِمُ لها الوردَ في عيد الحُببل يجعَل العامَ عيداً لهاولا يُفارِقها مِنْ أجلِ العمَلبل يعمَلْ كي لا يُفارِقهاولا يكونُ سبَباً لِجُنونِهابل يكونُ جُنوناً تعشَقهُولا يُطَبِقُ عليها عدلَ الدينبل يكونُ عادِلاً معها بالدينوفي النهايةخاتِمٌ ووردَةٌ حمراء وطرقَة على بابِ بيتِهاوعندها عَهدٌ مني لِكُل رجُلٍ أنَكَ عندما تدخلُ لِبَيتِهاستبدأ حياتـُكَ في الجنة”


“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”