“((من البلاء أن يكون الرأي لمن يملكه لا لمن يبصره))”
“هل ثمة شقاء أكبر من أن لا يعود بإمكانك أن تعطي لمن أحببت ..”
“وترفَّق بصبرك لاتُجهدْه, وبدمعك لا تُفْنِهِ, فإِنهما الزادُ والماءُ لمن يقطع هذه المفازةَ المهلِكة من الدنيا سالماً ولايريد أن يأكل من جِيفها أو يكون فيها جيفةً تؤكل”
“من مدحك فإنما مدح مواهب الله عندك ...فالفضل لمن منحك لا لمن مدحك”
“فماذا استفدتم من ذلك؟لاشيء إلا أن نقول (لا)لمن كنا نقول له : نعم”
“واعلم أن الرجاء المحمود لا يكون إلا لمن عمل بطاعة الله ورجا ثوابها ، أو تاب من معصيته ورجا قبول توبته ، فأما الرجاء بلا عمل فهو غرور وتمن مذموم”