In this quote by the Sudanese author Tayeb Salih, he reflects on how others perceive him based on their own beliefs and biases. Salih states that he considers himself a simple person, but religious individuals see him as a madman, while secular individuals view him as religious. This quote highlights the subjectivity of perception and challenges the idea of labeling and categorizing individuals based on surface-level attributes. Salih's words may also suggest the complexity of human identity and the limitations of making assumptions about others.
In this quote by the renowned Sudanese author Tayeb Salih, he reflects on the perceptions and misconceptions that people may have about his beliefs and identity. This sentiment resonates with the modern world, where individuals are often judged based on superficial stereotypes or labels. It serves as a reminder to look beyond assumptions and preconceived notions in order to truly understand and appreciate one another.
The quote by الطيب صالح reflects the complexity of identity and perception.
"“أنا إنسان بسيط، المتدينون يعتبرونني ماجنا والمعربدون يحسبونني متدينا.” - الطيب صالح"
This quote by Tayeb Salih raises important questions about how our actions and beliefs are perceived by others. Reflect on the following questions:
“لو أن كل إنسان عرف متى يمتنع عن إتخاذ الخطوة الأولى، لتغيرت أشياء كثيره”
“لو أن كل إنسان عرف متى يمتنع عن اتخاذ الخطوة الأولى , لتغيرت أشياء كثيرة. هل الشمس شريرة حين تحيل قلوب ملايين البشر إلى صحارى تتعارك رمالها و يجف فيها حلق العندليب؟”
“نعم أنا أعلم الآن أن الحكمة القريبة المنال تخرج من أفواه البسطاء ، هي كل أملنا في الخلاص ..الشجرة تنمو ببساطة ، وجدك عاش ببساطة وسيموت ببساطة ..ذلك هو السر”
“انتهت الحرب بالنصر لنا جميعا،الحجارة و الأشجارو الحيوانات و الحديد،و أنا الآن تحت هذه السماء الجميلة الرحيمة أحس أننا جميعا اخوة.الذى يسكر و الذى يصلى و الذى يسرق و الذى يزنى و الذى يقاتل و الذى يقتل.الينبوع نفسه ولا أحد يعلم ماذا يدور فى خلد الاله .لعله لا يبالى.لعله ليس غاضبا .فى ليلة مثل هذه تحس أنك تستطيع أن ترقى الى السماء على سلم من الحبال.هذه أرض الشعر و الممكن و ابنتى اسمها آمال.سنهدم و نبنى و سنخضع الشمس ذاتها لارادتنا وسنهزم الفقر بأى وسيلة.”
“إننى أسمع فى هذه المحكمة صليل سيوف الرومان فى قرطاجة، وقعقعة سنابك خيل اللنبي و هي تطأ أرض القدس،البواخر مخرت أول مرة تحمل المدافع لا الخبز ،وسكك الحديد أنشئت أصلا لنقل الجنود. و قد أنشأوا المدارس ليعلمونا كيف نقول "نعم" بلغتهم. إنهم جلبوا إلينا جرثومة العنف الأوروبي الأكبر الذى لم يشهد العالم مثيله من قبل فى السوم وفى فردان، جرثومة مرض فتاك أصابهم منذ أكثر من ألف عام. نعم يا سادتي، إنني جئتكم غازياً فى عقر داركم. قطرة من السم الذي حقنتم به شرايين التاريخ. أنا لست عطيلا. عطيل كان أكذوبة.”
“نحن قوم لا نعرف دروب المستشفيات في الأمور الصغيرة كلدغات العقارب والحمى والفكك والكسر، نلزم الأسرة حتي نشفى وفي المعضلات نذهب الى الدومة”