“فاشلة من الدرجة الأولى في خطابات الوداع !”
“أقترب عيد مولدك ، كنت أظن أنني سأشاركك عامك الجديد منذ لحظاته الأولى ، لكنها الظروف أرادت لنا طريقين منفصلين كما كل عام !”
“حين تتلاقى عيناي بعينيك تطير من قلبي فراشات الفرح ♥ !”
“غضبك يسطو على الفرح في قلبي ، يجعل ألوان الحياة باهتة حد الهذيان”
“عِندما يتعلق الأمر بك . . يتضائل الفرح داخلي ححتى يصبح أصغر من خرم إبرة . .!”
“البارحة في تمام الساعة الثانية شوقاً ، طرقتْ كَفٌ رقيقة على زجاج نافذتي، تَنبهتُ وَجِلَة، وفتحت النافذة برفق ، عرفت الملامح فوراً دعوته للدخول والتدثر من البرد الذي يتسول في الطرق، مد لي يد الأمان ، صافحني . طبع قبلة دافئة على جبين قلبي ورحل، وبعد أن غاب في الأفق فتحت يدي لأجد بداخلها بذور الفرح !! جافني النوم ساعات استغراب طويلة ، ولا أذكر كيف غفت عيناي تلك الليلة ، كل ما أذكره أنني استيقظت فجراً نظرت في المرآة وجدتني ملونة بمساحيق البهجة والأمل .. وقد زالت من أعين قلبي هالات الحزن وتجاعيد القلق !! الفرح ....لا أصدق أنه زارني أخيراً ..”