“ألقى روماني شهير إلى الجاهل بهذه النصيحة : " انظر واسمع واسكت !" والذي يفهم هذا ويحققه في حياته لا يكون جاهلاً بل هو العليم الحكيم.”
“الأدب فن التعبير عن العواطف والميول والتأثيرات نثرًا ونظمًا, فالشعر فرع من الأدب, والشرط الجوهري للكاتب الأدبي هو أن يكون ذا إحساس قوي يتأثر بجميع الحوادث, فإِذا نقص هذا الشرط تلاشى الكاتب الأدبي.وكيف يؤثّر من لا يكون متأثرًا”
“جبار هو ذاك الذي يكون شعاره في الحياة : سأتألم ، ولكني لن أغلب !”
“جبار هو ذاك الذي يكون شعاره في الحياة : " سأتألم , ولكني لن أغلب !".”
“لا يضعف الثناء والطعن كالكلام الحماسي والتبجيل في ما هو عادي والكلام الفاتر في ما هو عظيم جليل .”
“النور لا ينظر إلى الشمس والقلب لايحدق في الروح لأن كليهما واحد.”
“كل إمرىء يحيا حياتهُ وعليه أن يجد طريقهُ بين متشعب المسالك, وهو مسؤول عن كل عملٍ يأتيه ويتحمل نتاجه, إن فائدة وإن أذى. فالفتاة التي اعتادت الإنقياد لآراء والديها وعجزت عن إتيان عمل فردي تدفعها إليه إرادتها بالإشتراك مع ضميرها, ما هي إلا عبدة قد تصير في المستقبل "والدة" ولكنها لا تصير "أماً" وإن دعاها أبنائها بهذا الإسم. لأن في الأمومة معنى رفيعاً يسمو بالمرأة إلى الإشراف على النفوس والأفكار والعبدة لا تربي إلا عبيداً. ولا خير في رجالٍ ليس لهم من الرجولة غير ما يدعون, إن هم سادوا فعلوا بالقوة الوحشية وهي مظهر من مظاهر العبودية. أولئك سوف يكونون أبداً أسرى الأهواء وعبيد الصغائر الهابطة بهم إلى حيث لا يعلمون, إلى الفناء المعنوي, إلى الموت في الحياة.”