“الحب لايكون ممكناً إلا حين تعزو إلى شخص آخر قيمة أسمى من القيمة التى تعزوها إلى ذاتك , وحين تراه أو تراها , من نواحٍ محدده على الأقل , بمثابة شخصية متفوقة عليك”
“لاتصبح ولادة الحب ممكنة إلا حين تضفى على شخص ما قيمة تفوق القيمة المضفاة على شخص آخر أو بالأحرى على كثير من الأشخاص”
“الحب، من بذرة إلى بذرة، من كوكب إلى آخر، / الريح، عابرةً بشبكتها شعوباً معتمة، / الحرب بنعالها الدامية، / أو حتى النهار، بليله الشائك”
“أقسمت عليك بعجزي و اقتدارك إلا جعلت لى مخرجا من ظلمتي إلى نوري و من نوري إلى نورك سبحانك ...لا إله إلا أنتلا إله إلا الله .”
“كذلك لا تتبرج الروح إلا خارجة من شقاء أو مقبلة على شقاء، وما أشبه الحب في الناس بهذا الربيع في الشجر هو الطريق الأخضر يمتد إلى الجدب واليبس والألم وإما إلى غاية منسية مهملة في الجفاء أو السلوة”
“نوجد أم نحيا!!نحن نوجد فقط حين نؤدى عملا لا نحبه,أيضا نوجد حين لا نرى حولنا غير المناظر العتيقة وجدران المدن القديمة والأحلام الميتة والآمال الصريعة والشوارع المألوفة والغرف والأثاث والثياب,نحن نوجد فقط حين نرى جديدا فى الحياة وحين نفقد القدرة على الأحلام أو التمرد على الحب. هذا كله يندرج تحت درجة من درجات الوجودانما نحيا حين نحب وحين نكون عرضة للخطر وحين نفكر فى الجبال والبحار والنجوم ونحاول اخضاعها بالعلم أو بالشعر ,نحن نحيا حين نلعب وحين نحلم وحين نضحك من قلوبنا,أيضا نحس بالحياة حين نكون بمحضر حزن صادق”