“للشعر العظيم تأثير كبير على روح اللغة. إنه يوقظ صورا إمحت، ويؤكد في الوقت ذاته طبيعة الكلام غير المتوقعة. واذا اعتبرنا الكلام ذا طبيعة غير متوقعة، ألا يكون هذا تدريبا على ظاهرة الحرية؟ أليس متعة يمارسها الخيال حين يعبث بالرقباء! عند هذا تصبح الفنون الشعرية هي الرقيبة”
“إذا أسرف الشيء في الوجود فهو غير موجود، سواء رضيت الفلسفة عن هذا الكلام أم لم ترض”
“أليس الإنسان كالورقة مكتوبا؟أليس سلسة من الكلمات كل منها دال على مدلول؟ومجملها أيضا ألا يشي به المخطوط من الكلام؟”
“أليس الإنسان كالورقة مكتوبا؟ أليس سلسلة من الكلمات كل منها دال على مدلول؟ ومجملها أيضا ألا يشي به المخطوط من الكلام؟”
“كيف يمكن العيش في الحاضر عندما لا يكون هناك أحد في هذا الحاضر معي؟ ..لا أحد يتقاطع معك ، ولا أحد يستطيع الرد على أسئلتك ، إنّ الحاضر مصنوع من متعة تصادم جسدين غير سماويين في اندماج سماوي.”
“النقيضين هما في الأصل شيء واحد ... من غير ذاك لا يكون هذا، ومن غير هذا، لا يكون ذاك!”