“وأعجب من حكايتنا ...تكسر نبضها فيناكهوف الصمت تجمعنا ...دروب الخوف تلقيناوصرتِ حبيبتي طيفا لشيئ كان في صدريقضينا العمر يفرحنا ....وعشنا العمر يبكيناغدونا بعده موتى ..فمن يا قلب يحيينا ؟؟”
“فمن قال في العمر شيء يدومُ ... ! لماذا أتيت إذا كان حلمي غداً سوف يصبح.. بعض الرمال ؟”
“لدينا كثير من الوقت يا قلب , فاصمد ليأتيك من أرض بلقيس هدهد بعثنا الرسائل قطعنا ثلاثين بحرًا و ستين ساحل و مازال فى العمر وقت لنشرُد”
“إن الموت معقود بأقدامنا يقودها في دروب حتى يأتي عرش عزرائيل ، المنصوب على الابهام ، هناك ينقطع العمر ويتركنا للعرش”
“ماذا يفيدإذا قضينا العمر أصنامايحاصرنا مكانلم لا نقول أمام كل الناس ضل الراهبان؟لم لا نقول حبيبتي قد مات فينا.. العاشقان؟فالعطر عطرك والمكان هو المكانلكنني..ما عدت أشعر في ربوعك بالأمانشيء تكسر بيننا..لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان..”
“العمر ليس سداً أمام طموحك ؛ اكتشف باستور علاجاً لداء الكلب عندما كان في الستين من عمره .”