“الرواية طريقة الكاتب في ان يعيش مرة ثانيه قصة احبها ,و طريقته في منح الخلود لمن احب”

احلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by احلام مستغانمي: “الرواية طريقة الكاتب في ان يعيش مرة ثانيه قصة اح… - Image 1

Similar quotes

“الرواية طريقة الكاتب في أن يعيش مرة ثانية قصة احبها .. وطريقته في منح الخلود لمن احب .”


“الانسان العربي قدري بطبعه ...يترك للحياة مهمة تدبر امره ...و في الحياة كمان في الحب لا يرى ابعد من يومه ...و هو جاهز تماما لان يموت ضحية للكوارث الطبيعية أو الكوارث العشقية ...لأنه يحمل في تكوينه جينات التضحيات الغبية للوطن ...و للحاكم المستبد ...للعائلة و للاصدقاء ...و للحبيب ...”


“لا أحد يُخيّر ورده بين الذبول على غصنها أو في مزهرية . العنوسه قضية نسبيه .بامكان فتاة ان تتزوج وتنجب وتبقى رغم ذلك في اعماقها عانسا ورده تتساقط اوراقها في بيت الزوجية”


“النجاح كما الفشل, اختبار جيد لمن حولك, للذي سيتقرب منك ليسرق ضوءك,والذي سيعاديك لأن ضوءك كشف عيوبه, والذي حين فشل في أن ينجح, نذر حياته لإثبات عدم شرعية نجاحك..”


“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله، و أنّ كلّ رجل متجبّر، حتى في حبّه، هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.ـ”


“كما لم تحبّ امرأة .أدخلي الحبّ كبيرة. و أخرجي منه أميرة. لأنّك كما تدخلينه ستبقين.ارتفعي حتى لا تطال أخرى قامتك العشقيّة.في الحبّ لا تفرّطي في شيء. بل كوني مُفرطة في كلّ شيء.اذهبي في كلّ حالة إلى أقصاها. في التطرّف تكمن قوتك و يخلد أثرك . إن اعتدلت أصبحت امرأة عاديّة يمكن نسيانها.. و استبدالها .لا تحبّي... اعشقيلا تنفقي... أغدقيلا تصغري... ترفعيلا تعقلي... افقدي عقلكلا تقيمي في قلبه... بل تفشّي فيه.لا تتذوّقيه... بل التهميه.لا تشوّهي شيئًا فيه... جمّليه.لا تكوني أمامه بل خلفه.لا تكوني حاجزه بل دافعه.لا تكوني عذره بل غايته.لا تكوني عشيقته بل زوجة قلبه.لا تكوني ممحاته بل قلمه.لا تكوني واقعه... ظلّي حلمه.لا تكوني دائمًا سعادته... كوني أحيانًا ألمه.لا تعدلي كوني في الأنوثة ظلمه.لا تَبكيه... أًبكيه.لا تكوني متعته بل شهوته.كوني أرقه و أميرة نومه.لا تكوني سريره ، كوني وسادتهكوني بين النساء اسمه.ذكرياته و مشاريع غده.لا تكوني يده ، كوني بصمته.لا تكوني قلبه ، كوني قالبه.لا تغاري من ماضيه ، فأنت مستقبله.و لا من عائلته لأنّك قبيلته.لا تكوني ساعته ، كوني معصمه.و لا وقته بل زمنه.تقمّصي كلّ امرأة لها قرابة به.و كلّ أنثى يمكن أن يحتاج إليها.و كلّ شيء يمكن أن يلمسه.وكلّ حيوان أليف يداعبه.وكلّ ما تقع عليه عيناه.كوني ابنته و شغّالته و قطّته.ومسبحته وصابون استحمامه و مناشفه.ومقود سيّارته وحزام أمانه.ومصعد بنايته.كوني مفاتيحه ومن يفتح بابه... حتى في الغياب.كوني عباءة بيته... سجاد صلاته.كوني أريكة جلوسه ومسند راحته وشاشته.كوني بيته.كوني المرأة التي لم ير قبلها امرأة.و لن تأتي بعدها امرأة... بل مجرد إناث !”